قصّة قصيرة قد نشرتها اليوم أتمنى أن تنال استحسانكم.
بعد غياب لمدة طويلة، قررت نشر الشذرات التي كنت أكتبها من حين إلى آخر، وبعد تردد طويل، رأيت أنه من الأفضل نشرها كمجموعة قصصية، أتمنى أن تعجبكم، استمتعوا، في الغالب سيكون النشر كلّ جمعة، أي أسبوعيًّا، إلا في حالة تفرغت وتمكنت من كتابة قصص جديدة ونشرها في سائر أيام الأسبوع، أتمنى أن ترافقوني في تجربتي الجديدة.
https://www.wattpad.com/story/370861927
مضى وقت لم أشارك فيه في مسابقة، في البداية الشغف لم يكن بجواري، وحينما حضر لم يكن هنالك شيء في الجوار، والعكس حدث، حينما غاب الشغف حضرت مسابقة، أردت حقا المشاركة فيها، قمت بالتخطيط لأشهر، لكن لم أستطع حمل نفسي والكتابة، وحينما بلغ أجل نهايتها، شعرت بأنني أريد الكتابة، والواقع أنني قطعت شوطاً طويلًا فيها، لكن ليس لدي وقت كافٍ لنقل كل شيء للهاتف ونشره بل وتصميم غلاف له حتى! هذا بديع أليس كذلك؟
الملخص أريد حقا المشاركة، ربما أقتطع القصة وأبثرها وحينما تنتهي المسابقة أنشر فصولًا أخرى تغطي كل أحداث القصة... لا أعلم ماذا أفعل!
يوميّات كاتبة فاقدة الشّغف:
1- انعزل في غرفة ما.
2- ضع الخطّة أمامك.
3- جهّز الأقلام والدفتر والأوراق وكل ما تحتاجه.
4- ضع الهاتف بعيدًا عنك.
5- اجلس لبرهة تتأمل الأوراق، ثم الأثاث حولك، ثم السقف، تأمل أي شيء في الغرفة.
6- اترك كل ما سبق وخد الهاتف....
ثم دع ضميرك يبدأ مرحلة جلد الذات....
تبكي....
ماذا عن ال الاثنا عشر ألفًا التي من المفترض أنني قد بدأت كتابتها....
تبنن لييي
@ _aort20 أشعر بأن النقطة المشتركة هي الخجلXD XD لأننا ربما نخجل من النسخة القديمة من أنفسنا كذلك مسألة الأفكار المتشعبة التي تتسم بالحياة، البعد عن الوطن يمكن أن يكون إلهامًا لكتابة قصص بديعة، قدّم لنا العديد من الكتاب المغتربين قصصًا خلدت في التاريخ وفي ذكرياتنا، أتمنى أن تجدي طريق العودة إلى وطنك، أو يجد لك الإلهام قصة تعيد ذكرياته المفرحة إليك.
Ignore User
Both you and this user will be prevented from:
Messaging each other
Commenting on each other's stories
Dedicating stories to each other
Following and tagging each other
Note: You will still be able to view each other's stories.