HadeelKhgd

رمضان كريم، وكل عام وأنتم بخير. 

HadeelKhgd

فصل جديد في كتاب المجموعة القصصية ، يحتوي على قصة قد خطرت على بالي فكرتها جراء رؤيتي لصورة في تطبيق Pinterest  الأمر الذي جعلني أخرج بشخصية الطبيب، أتمنى أن تلقوا عليه نظرة، ربما يروق لكم، قراءة ماتعة ^.^
          لقد قمت للتو بنشر " تلاعب  "من قصّتي " ما الّذي حدث بالفعل؟ ". https://www.wattpad.com/1453230205?utm_source=android&utm_medium=profile&utm_content=share_published&wp_page=create_on_publish&wp_uname=HadeelKhgd

HadeelKhgd

قصّة قصيرة قد نشرتها اليوم أتمنى أن تنال استحسانكم. 
          بعد غياب لمدة طويلة، قررت نشر الشذرات التي كنت أكتبها من حين إلى آخر، وبعد تردد طويل، رأيت أنه من الأفضل نشرها كمجموعة قصصية، أتمنى أن تعجبكم، استمتعوا، في الغالب سيكون النشر كلّ جمعة، أي أسبوعيًّا، إلا في حالة تفرغت وتمكنت من كتابة قصص جديدة ونشرها في سائر أيام الأسبوع، أتمنى أن ترافقوني في تجربتي الجديدة. 
          https://www.wattpad.com/story/370861927

HadeelKhgd

مضى وقت لم أشارك فيه في مسابقة، في البداية الشغف لم يكن بجواري، وحينما حضر لم يكن هنالك شيء في الجوار، والعكس حدث، حينما غاب الشغف حضرت مسابقة، أردت حقا المشاركة فيها، قمت بالتخطيط لأشهر، لكن لم أستطع حمل نفسي والكتابة، وحينما بلغ أجل نهايتها، شعرت بأنني أريد الكتابة، والواقع أنني قطعت شوطاً طويلًا فيها، لكن ليس لدي وقت كافٍ لنقل كل شيء للهاتف ونشره بل وتصميم غلاف له حتى! هذا بديع أليس كذلك؟ 
          الملخص أريد حقا المشاركة، ربما أقتطع القصة وأبثرها وحينما تنتهي المسابقة أنشر فصولًا أخرى تغطي كل أحداث القصة... لا أعلم ماذا أفعل! 

HadeelKhgd

مقنع يرتدي قناع ثعلب وآخر يرتدي قناع دب الباندا، إمرأة بجرح غائر ورجل يتدلى من رقبته حبل مشنقة... ماذا يجري  داخل هذا المقهى العجيب... أسرار يخفيها العاملون والزّبائن على سواء... 
          
          قمت بتزيل فصول متتالية للرواية التي أكتبها للمشاركة في مسابقة النوفيليا الحرّة، أتمنى أن تمنحوها القليل من وقتكم وتتطلعوا عليها، انتظر تعليقاتكم عليها بشوق. 
          
          https://www.wattpad.com/story/364021144?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=share_writing&wp_page=create&wp_uname=HadeelKhgd

HadeelKhgd

يوميّات كاتبة فاقدة الشّغف: 
          1- انعزل في غرفة ما. 
          2- ضع الخطّة أمامك. 
          3- جهّز الأقلام والدفتر والأوراق وكل ما تحتاجه. 
          4- ضع الهاتف بعيدًا عنك. 
          5- اجلس لبرهة تتأمل الأوراق، ثم الأثاث حولك، ثم السقف، تأمل أي شيء في الغرفة. 
          6- اترك كل ما سبق وخد الهاتف....
          
          ثم دع ضميرك يبدأ مرحلة جلد الذات.... 
          تبكي....
          ماذا عن ال الاثنا عشر ألفًا التي من المفترض أنني قد بدأت كتابتها.... 
          تبنن لييي 

_Iunll

متذكرة بريدك الإلكتروني حق حسابك الأساسي؟ 

HadeelKhgd

 @ _Iunll  احتمال اي أقدر أجيبه.
Reply

_Iunll

عرفتِ*
Reply

_Iunll

امسحي الفراغ بين اسمي و@ عشان يوصلني إشعار.
            + لو حرفتِ أول حرف منه بتتذكرينه؟ 
Reply

HadeelKhgd

@ _aort20  أشعر بأن النقطة المشتركة هي الخجلXD XD  لأننا ربما نخجل من النسخة القديمة من أنفسنا كذلك مسألة الأفكار المتشعبة التي تتسم بالحياة، البعد عن الوطن يمكن أن يكون إلهامًا لكتابة قصص بديعة، قدّم لنا العديد من الكتاب المغتربين قصصًا خلدت في التاريخ وفي ذكرياتنا، أتمنى أن تجدي طريق العودة إلى وطنك، أو يجد لك الإلهام قصة تعيد ذكرياته المفرحة إليك.