بكيت
لأن شيئاً لا يبقى معي
ولأني دائماً
من يذهب خاسراً
ووحيداً
ولأن أحدًا لا يعرف ما حدث لي
بكيت أكثر ..
لأنني
جففت دموعي قرب باب المنزل
حيث لم يلحظ بكائي أحد .
- facebook: Profilo Facebook di Ismail's
Following
Iscriviti ed entra a fare parte della più grande comunità di narrativa al mondo
oppure
HaneenAsmael
May 19, 2025 10:05PM
اقرو القصة كلش حتحبوها https://www.wattpad.com/story/394713454Visualizza tutte le conversazioni
Storia di Ismail's tearsl
بين الألم والحب
سما، بنت بعمر 17 سنة، فقدت أغلى ما عندها في الحياة، طفلتها الوحيدة ليان، وبسبب هذا الفقد الكبير، دخلت في دوام...
