المرحلة الأخيرة التي وصل إليها قيس بن الملوح لدرجة أحضره أبوه إلى مكة ليسأل الله له العافية من حب ليلى فتعلق بأستار الكعبة وقال: اللهم زدني بها حُبا، وكلفا، ولا تنسني ذكرها أبدًا
أعرف أن حبنا ممنوع
حاولت ألأبتعاد ... لكني دومآ أعود ألى نقطة ألرجوع ...☛
أحتار قلبي بين ألرفض ... وألخضوع ...
ف ألذنب ليس ذنبي ...
بل ذنب قلبي ... ألذي وقع في ألعشق الممنوع