هاااااي ڨااااااااااااااايزززززز واخيرراااااااا سوري على سحبة طويلة ذي بصح حسابي هذا ضعلي او ماكنت اقدر ادخل للوات واخيرراااااااا رجعت اشتقتلكم وحمد الله انو رواياتي ماتسرقو بصح مع هيك عندك خبر مابيفرح للاسف ڨايز راح ارجع اختفي هذه المرة لمدة طويلة لانه انتهت العطلة ولم يتبقى الكثير للمدرسة وانا هذا العام لدي باكالوريا سو راح وقف تنزيل أي فصل من كل رواياتي سوري بس لا أستطيع بس انشاء الله راح عوضكم ، راح ابدأ النشر في جويلة 2026انشاء الله وراء الامتحانات النهائية سووووورررري ڨاااااييييززززززو مو بإيدي
قبل نهاية السنة أقول ...
اتمنى لك سنة اخف على قلبك اقرب لاحلامك واجمل ماتتمنى لانك تستحق كل خير
وأردت أن أقول لك شكرا على
كل الايام التي قضيناها مع بعض
اقدر وجودك في حياتي احبك في
ختام السنة وفي بداية السنه 2026 ... L
تحذير قبل القراءة:
هذه الرواية تتناول اضطهاد الطفولة، محو الهوية، وعنفًا نفسيًا قاسيًا. إن كنت تبحث عن الراحة، فتوقّف هنا.
لم تكن طفلة… كانت مشروعًا.
منذ أن نطقت أول أنفاسها، قرّر والدها أن يُعدم اسمها، يكسر ملامحها، ويعيد خلقها فتىً بالقوة. لم يُعلّمها كيف تعيش، بل كيف تتحمّل. السيف كان لعبتها، والضرب كان درسها، والصمت كان القانون الوحيد.
كبرت وهي تتقن دورًا لم تختره.
تبتسم كفتى، تقاتل كوحش، وتخفي داخل صدرها صراخًا لو خرج لاحترق كل شيء. كانت تعرف أن الخطأ لا يُغتفر، وأن الحقيقة جريمة، وأن جسدها خيانة تمشي على قدمين.
في مملكةٍ تُكافئ القسوة وتدفن الضعفاء، أصبحت فارسًا يعرفه الجميع ويخشونه…
لا لأنّه عادل، بل لأن القهر علّمه كيف ينجو، وعلّم الطفلة المدفونة داخله كيف تموت بصمت.
وحين تنكشف حقيقتها، لن يُمنح لها وقتٌ لتبرير شيء…
سيُطلب رأسها، لأن الممالك لا تغفر لمن يحاول خداعهم طويلًا،
ولأن الممالك لا تسمح للفتاة بحمل السيف.https://www.wattpad.com/story/402289270?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=share_writing&wp_page=create&wp_uname=ShahfAli