"أُحادثك في خيالي كلّ ليلة،
أُعيد رسم ملامحك في ذهني، وأتخيّل صوتك يجيب على أسئلتي التي لا تُقال.
أضحك أحيانًا من فكرةٍ عابرة، وكأنك تشاركني الحديث…
كأنّك هنا، قُربي، تنظر إليّ باهتمامٍ لا أعرفه في الواقع.
ثمّ أستفيق على الصمت… على برودة المكان الذي لا يحمل منك سوى طيفٍ من أمل.
أبتسم للفراغ، وكأنك تسمعني…
ثمّ أعود لأتذكّر:
أنك لا تدري حتى بوجودي،
وأن كلّ هذا الحب، لا يسكن إلا قلبي أنا..."
"أُحادثك في خيالي كلّ ليلة،
أُعيد رسم ملامحك في ذهني، وأتخيّل صوتك يجيب على أسئلتي التي لا تُقال.
أضحك أحيانًا من فكرةٍ عابرة، وكأنك تشاركني الحديث…
كأنّك هنا، قُربي، تنظر إليّ باهتمامٍ لا أعرفه في الواقع.
ثمّ أستفيق على الصمت… على برودة المكان الذي لا يحمل منك سوى طيفٍ من أمل.
أبتسم للفراغ، وكأنك تسمعني…
ثمّ أعود لأتذكّر:
أنك لا تدري حتى بوجودي،
وأن كلّ هذا الحب، لا يسكن إلا قلبي أنا..."