أنَا من تَكتُبُ مَاضيّ بِـقلمِ الحاضر، ظنًا أنني قادرة على جَعلهُ مُستقبلًا، وإن لم يتحول الحُلم بين سطوري لِـحقيقة بِـحياتي، فَـرُبما هو حقيقة بِـحياةِ قارئي، وإن لم يفعل فَـيكفيني تحقيقُ حُلم أبطال رواياتي!
فَأحلامهم بالماضي ورواياتي بالحاضر وحقيقتهم بالمستقبل، فـراقب كلماتي جيدًا؛ لأن الفراشات لا تُخطأ قولها، بل يخطئ فهمها!
- حــديــقــة الــدنــيــا
- JoinedSeptember 25, 2020
Sign up to join the largest storytelling community
or