223asm

https://www.wattpad.com/story/377297366?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=share_writing&wp_page=create&wp_uname=223asm
           "في ظلام الانتقام حيث تتلاشى الرحمة وتغرق القلوب في بحر من الدماء، يبقى السؤال: هل سيكون النور كافيًا لإيقاف هذا الجنون، أم أن الظلام سيبتلع الجميع؟ هل ستكون لعنة الانتقام قوية لدرجة أن تفني كل شيء، أم أن الحب سيكون قادرًا على إيقاف هذا النزيف؟ في هذا العالم المظلم، حيث يبحث الجميع عن الانتقام، هل سيجدون النور الذي يهديهم إلى طريق الخلاص، أم أن الظلام سيبقى هو السائد؟"
          
          "كلما زادت رغبتنا في الانتقام، كلما ابتعدنا عن النور، وكلما اقتربنا من الظلام الذي لا نهاية له. في هذا العالم، حيث تتلاشى القيم والمبادئ، ويبقى الانتقام هو الحاكم الوحيد، هل سيكون هناك من يجرؤ على التمرد على هذا الواقع المظلم؟ هل سيكون هناك من يبحث عن النور في ظلمات الانتقام؟"
          
          فنحن نخوص في كأس مليئ بالدماء وهو كأس الانتقام 
          
          روايه رومانسيه اكشن مافيا بوليسي انتقام كوميدي ابطال كثيره عائلات كثيره 
          
          ابطال فكاهيه وجميله 
          
          حوار بالعاميه المصريه 

AmmlYasser

ترتدي ملابس سوداء وقناع ليغطى وجهها فهذه ملابسها المعتاده عند الذهاب الى اي مهمه انخفضت عن درجتها النارية ووقفت تمسك بإسلحتها ونظرت للقصر ومن ثم ذهبت للباب الخلفي تحسبا لأي شئ فتحت الباب ودخلت ببطئ وتوجس ولكن لم تجد أي شخص فى الممر وتجاهلت لهذا صعدت الدرج بخفه وهى تمسك بسلاحين بيديها وعندما صعدت الدرجأ بصرت جثث 
          لتحدث نفسها بسخريه / شكلي اتأخرت جامد المرة دي 
          ( وامتصت شفتيها بحسرة) شكلي مش هلاقي حد اتسله
          عليه
          
          ومالم تكمل كلمتها حتى شعرت بأحد من خلفها لـ تسدير بحركه سريعة منها كان ساقط جثه على أثر الطلقات وبعدها خرج عدة رجال من حيث لا تدري 
          ولتبدأ بقتلهم 
          
          وهناك من كان يتحرك بخفه من ورائها ليتخلص منها 
          ليصدح صوت طلقه فى المكان ولم تكن من خاصتها 
          لتلفت وتري الرجل يقع أسفل قدمها ومن خلفها ظهر 
          ليحدثها بتوبيخ/دايما متأخرة كده ،نفسي فى مرة
          تحترمي نفسك وتوصلي فى المعاد 
          
          نور/معلش بقا يا ديب خليها عليك المرة دي
          
          نظر لها بيأس فهو مهما عمل لن تأتي فى معادها إلا لو السماء امطرت بيتزا 
          
          ليسيروا معا فى الممر الجانبي وقام بضربه بـ قدم واحده فتح باب المخزن الذي يُضع به الأسلحه دلفوا إلى الغرفه 
          لتتحدث بسخريه لاذعه/ صدق هيصعبوا عليا ،تعالى نروح ونسبلهم الثفقه دي شكلها تقيله اوي 
          
          تحدث ريان بسخرية/ يا شيخه
          
          لتتحدث مشيرة إلى الاسلحه الموضوعه بالصناديق 
          / هيخسروا كتير وهيموتوا بحسارتهم ، اممم انا عندي فكرة ، ايه رأيك بدل ما نومتهم بحسرتهم نومتهم بالمسدس 
          
          ريان/ لاء رحيمه يابت 
          
          نور/ طبعا ده انا قلبي ابيض زى البفته البيضه بالظبط 
          
          ضحك بيأس منها ونفذ لها ماتريد ليبلغ القوات لـ تأتي وتحمل الصناديق اما هم فهبطوا للمكتب الذي بالأسفل 
          لكي يكونوا رحيمين ويقتلوهم بالأسلحه بدل من 
          السكته القلبيه فتح الباب بدفعه قدم ليدلفوا إلى المكتب 
          ليبصروا شيئا لم يكونوا يتوقعها
          " ازاي" 
          https://www.wattpad.com/story/362955452?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=AmmlYasser
          
          ممكن تشوفي روايتي يا قمر ♡