HendAhmed110

مساء الخير او صباح الخير حسب ما هتشوفوا الماسدج دي بعد انقطاع طويل جدا عن عالم الكتابة قررت ارجع تاني باسلوب مختلف واجمل برواية جديدة 
          	كل ما بنكر كل ما بنطور من نفسنا ومن اسلوبنا قريبا هعلن عن معاد نزول اول بارت

Rahma3927

فيصل رشاد القناوي ...  
          يبلغ من العمر واحد وثلاثون عاماً ... يتميز بقساوة القلب و اللسان السليط شخصية صعب الفهم
          
          فريدة ماهر القناوي ... 
           تبلغ من العمر ثلاث و عشرون عاماً شخصية قوية متمردة عنيدة لأبعد حد
            
             رواية      ✨ الحصان الأسود ✨      
                             فيصل و فريدة 
          
          للحجز و التواصل مع الأدمن ملك صبري علي الرقم: 01123453812 https://www.wattpad.com/user/faridaelhalawany?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=share_profile℘_page=user_details℘_uname=HabibaAhmed382
           #فريده_الحلواني  #جديدنا_لاينتهي  #جروب_روايات_كوكب_السكر
          

HendAhmed110

مساء الخير او صباح الخير حسب ما هتشوفوا الماسدج دي بعد انقطاع طويل جدا عن عالم الكتابة قررت ارجع تاني باسلوب مختلف واجمل برواية جديدة 
          كل ما بنكر كل ما بنطور من نفسنا ومن اسلوبنا قريبا هعلن عن معاد نزول اول بارت

user29335480

ترجلت من السيارة بقلب ممزق ،فمهما وصفت لم ولن نصل إلى ذلك الشعور أن تفقد روحك في حرب لست عدوا ولا صديق بها،بل إنك لا تعلم على آي نوع من الثورات قامت الحرب أنت الغافل الوحيد ،  أن تكون على حافة الانهيار ولكن ما يصبرك ذلك الشخص الذي تضع في يداه ،روحك الجديدة،فماذا أن تركك ذلك الشخص؟!
          ستنفجر من الألم الذي بداخلك، أو ربما تحيا في سراب 
          
          تدلت إلى دخل القصر بسهولة فلم يعترضها أحد،الجميع يعلم من هي ،أما هي ف في عالم آخر، عالم تتشكل به كل ما رأته على يد ذلك المُغتصب 
          اوقفها أحد الحارس على الباب الداخلي، مُعترض  طريقها،نظرت له ببعض م الضياع وبصوت بهت  من كثره الصراخ الذي قامت به منذ بضعة من الوقت رددت
          "فيه اي؟! عايزه أدخل "
          تحدث الحراس بعمليه وهدوء: 
          "الباشا منبه على الجميع ماحدش يدخل حضرتك من الباب الداخلي"
          
          ما هذا! ما الذي يقول! اهو يوم تتبع الصدامات لها اما ماذا؟ولكن كيف يمنعها والدها من الدخول ،والدها؟؟؟؟؟
          
          مستحيل ف والدها يحبها ،لا يمكن أن يفعل ذلك اااا 
          وكأنه قد تجسد أمامها ليقطعها عن سلسلة التفكير،وتعش الحدث على أرض الواقع، تراه يقف في أناقه حاتمًا لم يعلم بما حدث لها 
          ركضت له بعد أن تركها الحارس بأشاره منه،أرتمت في احضانه، تبكي بحرقة، تريد أخبره بكل شئ تريد إلقاء الهموم من على كتفها إلي ذلك الكتف التي تأمن له 
          
          لم يتحرك ولا يضمها، يضع يداه في جايبه ولا يتجوب معها، ابتعدت تمسح دموعها ،تردد بنفس الصوت المبحوح مسلوب الروح
          "بابا انا انااااااا"
          لم تسطتيع الاسترسل في الحديث ،فقد عادت تبكي بحرقة ،لا تعلم ماذا تقول؟والمقلق أن والدها كما هو لا يتحدث،عودت الحديث مره آخر بتقطع ، تنظر إلى والدها وتمعن النظر به
          
          "بابا أن أأنا  عايزه اتكلم معك"
          https://www.wattpad.com/story/299392284?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=user29335480