@Highmiss09
قربنا نخلص الفلاشباكات في أزرق باهت خلاص أغلب الاشياء يلي كانت مبهمة توضحت قليلا ، اعتقد باقي بس فصل أو فصلين و راح أتوقف بعدها بسبب اختباراتي لأنه هون راح تبدأ تكملة قصتهم ولازمني اعطيها الوقت الكافي، و بس تسريب صغير لحتى تتحمسو أماندا راح تنخطب لأدريان و جون ما راح يتركها بحالها بالتأكيد، كمان راح تشوفون تغير أماندا الملحوظ، المهم أعطوني آرائكم عن ذا الثنائي، أقصد أماندا و جون ، و في أي صف تحسون نفسكم مايلين له أكثر ، هل صفها هي أو هو ؟
رغم انها كانت بدايتك الا ان سردها رائع ومبهر ❤️ لكن النهاية احزنتيني حرفيا امر مؤلم ان ست سنوات من حياتها ضيعتهم على حبه اتمنى ان تجد تعويض لها
@ rahil-rahilee فعلا ، معك حق ، روايتي الوحيدة يلي نهايتها سعيدة هي مشاعر ورقية ، و خليتها كذا لأنه صديقتي اشتكت لي من نهاياتي المأساواية ، و هددتني انه اذا ماكانت نهايتها سعيدة راح تيجي لبيتي لأسباب ما راح أحبها
لحظه لحظه لحظه من متى و انت تنشرين فصول من أزرق و انا الي طول الوقت انتظر متى تخلصين من الرواية و تنشريها [خدت صدمة أن انا خدت صدمة بقى ]
@ Zazarrj46 ما في مشكلة حبيبتي ، فيها خيير ، اقرأيها لما تلاقي وقت و رأح أكون في انتظار تعليقااتكِ الحلوة
إذا ما كانت ردة فعله كذا لما يراكِ بفستان الزفاف ، فسبيه
عدتُ إلى الواقع حين وقفتِ أمامي، متوترة، تخفين يدكِ خلف ظهركِ، متسائلة بصوت خافت: "هل يليق بي؟"
كنتُ لا ازال مشدوها ، لا أحرك ساكنا ... بل أذكر أني قد نطقتُ بنبرة مخدرة و أنا أراقب تفاصيلها بشرود
" من أين سقطتِ أنتِ؟ "
سألتكِ كما لو أنني رأيت ملاكاً نسي طريقه للسماء وضلّ طريقه إليّ.
و في الحقيقة ، جملتي تلك قالتها عيناي قبل فمي، قبل أي صوت… كأني أرى كائنا لا ينتمي لهذا العالم.
ارتبكتِ، كعادتكِ حين أصفكِ بما لا تُدركينه في نفسكِ، أو ربما تدركينه و تتواضعين فقط ، لست متأكدا ...
أخفضتِ نظركِ، وقبضتِ على أطراف الفستان برقة،
كأنكِ كلماتي قد زادت من خجلكِ.ثم رددتِ بانزعاج:
"لا تسخر مني..."
أنا، يا أماندا…
كدتُ أركع أمامكِ لأطلب يدكِ، للمرة الثانية في نفس اليوم ...
ثم أقترح أن نتزوج لحظتها ، بلا شهود، بلا ضجيج،
أن نُعلن زواجنا بعفوية ككل ما شعرتُ به تجاهكِ،
و هذا الأمر كله يقتصر على كلمة واحدة منكِ فقط لأطبقه.
أردت أن أخبركِ أنني لا أحتاج أكثر من هذا المشهد،
لا قاعة فاخرة، ولا مئات من التهاني المجاملة،
يكفيني أنكِ ترتدين فستانًا من اختياركِ،
وتنظرين إلي بهذه النظرة التي تنظرين إليَّ بها الآن؛ و أنتِ تجهلين تماما ما تفعلينه بي.
عيدكم مبارك سعيد ✨
مبارك عليك الشهر الكريم و كل عام وانتي بخير
@ Zazarrj46 الله يبارك فيك ، و الله نسيت أبارك ليكم ، كل عام و انتِ بخير أيضا يا حبيبتي ، شكرا لتذكركِ لي
أعتقد اني ساباشر اعادة مذكرات اماندا اشتقت لها`(*>﹏<*)′
تنفض الغبار على المنصة - 'أين انت يااا كااتبة هناك من لازال ينتظر الرواية على احر من الجمر'
@ _Pistachiana_ و الله هذه الأيام كثير مشغولة ، و ما عندي وقت لأكتب ، بس على العموم راح أحاول أكمل الرواية في رمضان إن شاء الله إذا كان ممكن
"مباركٌ لك! لقد تم اختيارك كأحد زوار عالمنا الخاص"
تفضل تذكرة الدخول، وتعالَ معي لنكشف لك نبذة قصيرة عمّا ينتظرك في هذا العالم الغامض...
هنا سيصادفك:
• حادث غامض عند الجسر.
• طفلٌ مشبوه تشذ صفاته الجسدية عن جميع البشر.
• حالات اختفاء متباينة تجتاح العالم.
• وجوه بشرية تخفي وحوشًا سيطر عليها الجشع.
••عواطف محتارة..
ومشاعر غيرة مستقرة.
••قلوبٌ اختارت الفساد..
وعقولٌ تسعى لحماية أمن البلاد.
♤♤♤♤♤♤
"سانجري بلانكا"
هنا... حيث لا سر يبقى خفيًا إلى الأبد.
هل أثار ذلك فضولك؟
إذن، ماذا تنتظر؟!
اضغط زر متابعة الحساب!
أضف الكتاب إلى مكتبتك!
شاركه مع أصدقائك ومن يهوى الغوص في عوالم الخيال والغموض!
ثم تعالَ معنا، اجلس على مقاعد الانتظار، ودعنا نتكفل بإبهارك في كل صفحة.
رحلتك... تبدأ هنا.
https://www.wattpad.com/story/390314918?