IIIII6I

الحياة بين وهمٍ جميل وحقيقةٍ مُرة
          	يلجأ الإنسان أحيانًا إلى الوهم حتى يتمكن من الاستمرار في هذه الحياة، لكن هذا الوهم لا يدوم .
          	.
          	قد يمنحه شعورًا مؤقتًا بالسعادة، إلا أنهُ في النهاية سيصطدم بجدار الحقيقة المُرة التي لا مهرب منها .
          	فما الحل إذًا؟
          	الحل أن يحوّل الإنسان هذه الحقيقة المُرة إلى حقيقةٍ جميلة؛ بأن يتقبل شكله،ومستوى معيشته،وأفكاره،وألّا يجعل نفسه رهنًا لشخصٍ آخر يعكر عليه صفو حياته،فالإنسان وحده هو القادر على أن يجعل حياته جحيمًا، أو يحولها إلى حياةٍ رائعة .

IIIII6I

الحياة بين وهمٍ جميل وحقيقةٍ مُرة
          يلجأ الإنسان أحيانًا إلى الوهم حتى يتمكن من الاستمرار في هذه الحياة، لكن هذا الوهم لا يدوم .
          .
          قد يمنحه شعورًا مؤقتًا بالسعادة، إلا أنهُ في النهاية سيصطدم بجدار الحقيقة المُرة التي لا مهرب منها .
          فما الحل إذًا؟
          الحل أن يحوّل الإنسان هذه الحقيقة المُرة إلى حقيقةٍ جميلة؛ بأن يتقبل شكله،ومستوى معيشته،وأفكاره،وألّا يجعل نفسه رهنًا لشخصٍ آخر يعكر عليه صفو حياته،فالإنسان وحده هو القادر على أن يجعل حياته جحيمًا، أو يحولها إلى حياةٍ رائعة .

IIIII6I

                                     حقوقي.li
          ليست كل القلوب سواء،ولا كل الأخطاء مُتشابهة،لكن الفرصة الثانيه تقوم على الإيمان بأن الإنسان ليس لحظته الأسوء فقط،بل هو مجموع ما كان وما قد يكون..
          .
          فمنح الآخر فرصة جديده ليس ضعفًا ولا غفلة،بل إيمان بقدرة البشر على التغيير ونضجهم بعد السقوط،
          .
          مع ذلك تبقى الحكمة أن لا تتحول الفرص إلى بوابة للخذلان المتكرر،فَالعطاء مرة أخرى لا يعني محو الماضي،بل يعني إننا نُراهن على مستقبل مُختلف .
                                                  >♤<
                           
                                 "الإنسان يستحق فرصة ثانية"

IIIII6I

                                    حقوقي.li
          القلب حين يكتب لا يحتاج إلى مداد ولا ورق، فهو يخط على الوجدان مُباشره،أما القلم فَيبقى أسير اللغة والقدرة على التعبير .
          .
          لذلك قد يعجز القلم عن نقل صرخة أو دمعة أو رعشة حُب كما هي في حقيقتها، بينما القلب يكتبها بصدقها العاري..
          .
          القلب يكتب بما تشعر والقلم يكتب بما نفهم وبين الشعور والفهم مسافة بعيدة .
                                                 >♤<
          
                              "كتابة القلب أعمق من كتابة القلم"

IIIII6I

                                   حقوقي.li
          التعلق بالبشر ليس خطأ في ذاته،فَالإنسان كائن إجتماعي بطبعه،يحتاج الروابط ليُحيا،
          لكن حين يتحول التعلق إلى إعتماد كامل يصبح مثل الحبل الذي يربطك بسفينة لا تتحكم في إتجاهها،إذا غرقت السفينة غرقت معها،إذا توقفت توقفت انت أيضًا، هُنا يصبح التعلق نوعًا من "الدفن البطيء"،حيث تُسلم إرادتك وقرارك لشخص آخر...
          
          .
          الدفن هنا ليس بالمعنى الجسدي،بل النفسي والروحي،كيف؟ تعيش وأنتَ غير حُر، تتحرك بوزن الآخرين، تُخاف فقدانهم أكثر من فقدان ذاتك، مُقيد بالأصفاد تصبح أسير سلاسل الحديد .
          .
          التعلق يمنح شعورًا بالأمان،لكنه في كثير من الأحيان أمان زائف،يشبه الإتكاء على جدار قديم .
                                                  >♤<
          
                        "التعلق المُجازف بالبشر يدفنك وأنت حَي"