ْ

https://www.wattpad.com/user/zozo_313_?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=share_profile&wp_page=user_details&wp_uname=needles
          ط.عزيزه.il

نايمه.il

 قال رسول.il الله صلى الله عليه وآله وسلم 
          لو كان الحُسنُ شخصاً لكان فاطمة.il، بل هي أعظم، إنّ فاطمة ابنتي خير أهل الأرض عنصراً وشرفاً وكرماُ
          ✨️☘️
          نرفع أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى مقام صاحب العصر.والزمان.il
           (عج) والأمة الإسلامية جمعاء بمناسبة مولد البتول الطاهرة فاطمة الزهراء (عليها السلام)✨️☘️

قوله تعالى
                           بسم.الله.الرحمـٰن.الرحيم.il
          ﴿ولا تقربوا الزنا إنه كان فاحشة وساء سبيلا﴾(الإسراء: 32)
          لم يقل لا تزنوا بل قال لا تقربوا
          أي لا تقربوا من المقدمات التي تؤدي إليه ومنها الكلام العاطفي المكالمات.il  وووغيرها.il 
           والتعلق والانجرار التدريجي
          الهاتف.il   او حسب منكول موبايل.il  اليوم أقرب وسيلة للقرب من الزنا ولو لم يحصل الفعل
          قوله تعالى
          ﴿يعلم خائنة الأعين وما تخفي الصدور﴾..(غافر: 19)
          الله يعلم نظرة الحب الخفية والتنهدة في القلب.il
          والاشتياق المحرم.il فكيف لا يعلم الكلمات التي تقال
          في الخفاء أو تكتب بدعوى الاهتمام؟
          قوله تعالى
          ﴿ومن الناس من يتخذ من دون الله أندادًا يحبونهم كحب الله﴾
          (البقرة: 165)
          عندما يتحوّل الحب البشري.il إلى تعلق شديد يفوق حدود الفطرة.il يصبح نوعاً من الشرك العاطفي
          شلون؟ حين يُقدّم الحبيب على طاعة الله ويفضّل رضاه على رضا الله
          
          ما الأثر النفسي والروحي لعلاقات الحب الهاتفية؟
          هذه العلاقات تُشبع عاطفة آنية لكنها تترك القلب فارغاً متعطشاً
          وتغرس في النفس وهماً بالاهتمام وحباً غير ناضج
          في قوله تعالى
          ﴿فإنها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور﴾
          (الحج 46)
          
          هذه العلاقات تُعمي قلب البنت والولد عن الحقيقة
          يعيش كلٌ منهما في خيال عاطفي ليس له سند ولا عهد
          
          اكو هوايه ناس تتسائل ليش الله سبحانه وتعالى حرب هاي العلاقات؟
           لأنها
          تسرق طهارة القلب قبل الجسد
          تفتح أبواباً للوقوع في المعصية
          تؤخر الزواج الحقيقي
          تفسد النية، وتشوه صورة الزواج. 
          الحب الحقيقي هو ما يبدأ بينة الزواج ويطلبها من بابه ويتزوج بالحلال.

                     لا تؤذي احد.il مًختَصر الحيَاة 
                             بــسـمـ.الله.الـــرحمـٰن.الـــرحــيم.il
          {إِنَّكَ مَيِّتٌ وَإِنَّهُم مَّيِّتُونَ،ثُمَّ إِنَّكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عِندَ رَبِّكُمْ تَخْتَصِمُونَ،} 
             
                                                      صَــدق.الله.العــلي.العــظــيـم.il

                            حفظ السر.il
          
          أخي..أختي..  إذا أردت حفظ سر.il ، فلا تطلع عليه أحداً؛ وإن كان صديقك المخلص ، فإن له أصدقاء كثيرين.
          
          قال بعض العلماء: «كل سر.il جاوز الاثنين شاع» أي: ما خرج عن الشفتين أو خصين.
          روي عن أمير المؤمنين كاتم سر.il رسول الله - صلى الله عليه وآله - : «سرك برك فإن أفشيته صرت أسيره (۱) 
           «كلما كثر خزان الأسرار كثر ضياعها» (۲) 
          ابذل لصديقك كل المودة، ولا تبذل له كل الطمأنينة» (۳).
          
          وروي عن جعفر بن محمد الصادق - عليها السلام 
          «سرك من دمك بحرين من غير أوداجك» (٤)

                           حب الدنيا.il
          
          احذر أيها العزيز من حب الدنيا الدنية فإن «حب الدنيا رأس كل طبية ) وطالب الدنيا فاسد عمله وهباء.
          
          الدنيا هي عبارة عما للعبد حظ منه بعد موته، أي ما ينفعه بعد موته والدنيا التي يريد العبد من طلبها تحصيل الأجر والثمرة الأخروية، فإنها غير الدنيا المذمومة. كما أنه يستثنى من الدنيا المذمومة المقدار الذي يستهلكه العبد للبقاء حياً وتأمين معاشه وعياله و حفظ ماء وجهه وجماله الضرورى بل إن مثل هذا التحصيل بعد من الأعمال 
          
           واعلم أن الدنيا مثلها كمثل ماء البحر، كلما استسقى منها الظامي ازداد عطشاُ ..... حتى يموت

                    "      الاستهزاء.il    "
          
          السخرية.il  والاستهزاء.il  عبارة عن نقل أقوال الآخرين وأفعالهم وأوصافهم بالإشارة أو الكناية على وجه يدعو المستمع للضحك، ويكون الدافع إلى ذلك إما العداء أو التكبر أو تحقير الآخرين.
          
          وقد يكون الدافع هو مجرد إضحاك بعض أهل الدنيا، والترفيه عنهم طمعاً في أوساخهم الدنيوية.
          
          لاشك أن هذا العمل مختص بالأراذل والأوباش وذليلي.النفس.il ولا تجد عند صاحب هذا العمل أثراً للدين والإيمان والإنسانية.
          
          الله - سبحانه وتعالى - اعتبر الاستهزاء.il في بعض الأحيان جهلاً فقال: ( قالوا أتخذنا هُزُواً قال أعوذ بالله أن أكون من الجاهلين) (۱).
          
          أما الاستهزاء.il  بآيات الله ورسله، فقد اعتبره كفراً 
          (كَذَّبوا بآيات الله وكانوا بها يستهزؤون ) (٢)
          ( ولقد استهزي ءَ بِرُسُلٍ مِنْ قَبْلِكَ فأمليتُ للذين كفروا ) (۳).

الخوف.il والخشية.il
          
          أيها العزيز اخشى الله - عز وجل - وتنبه على عظمته وجلاله، وتفكر دائماً في أحوال يوم الحساب، وتذكر أنواع العذاب.
          
          تصور الموت وصعوبة عالم البرزخ ومؤاخذة يوم القيامة، واتــل وتدبر الآيات والأخبار التي وردت في باب الجنة والنار وأحوال الخائفين من الأخبار