IIULIIL
- واللهِ لَو رَأو عِيناكَ التِي فيها وَصفُ النجُومِ لغرقَوا بِها ، لُو رَأُو شَعرُكَ الذي رائِحتهُ كَ المُسك لِتمنوا مُلامَستهِ ، كُنت أنا اتأمَل تفَاصيلِ عيناكَ وعِندها لَم أستَطِيعُ إن يَمُر يوماً دُونَ مُشاهَدة صُورَتِكَ وعيناكَ التِي فيهِا البحَر الذِي اغرقُ به وفِيها النجَوم التِي سَحرتني فِي عينيكَ أو جَمال خَديك وملاك وَجهـِكَ وعَن مَاذا أتكلمُ لا يُوجد شيء ليُوصف مَلامحكَ التِي أنَا بِها غَارقُة، لَقد وَقعتُ في حُفرَتِكَ".
IIULIIL
أنتَ لا تَعرِف اغُنيتي المُفضلة وَ أوقاتي المُحددة للبُكاء مَوعد يومي ، هَل احب الشاي ام القَهوة ، لا تعرف اسم عُطري لا تَعرف ما الذي يُسعدني وَما هيَ الكلمات التي ارددها عِند غَضبي لا تَعرف سَبب حُبي لدراستي لا تَعرف أسباب نومي الطويل وماذا افعَل حِين أغيب وما هيَ حلواي المُفضلة ولا تَعرف اسباب رجفة يدي وَشُحوب وَجهي وقلقلي الدائم اقرب الناس ألي ، مكاني المفضل أو تاريخ لا انساه انت حَقًا لا تعرفني...
•
Reply