IUXII-

انتِ.يَـا.كُلشِي.حّلو.بَدنيّاي.li
          	 ذڪُرێ ¦ سَہ ` ١:٤١ ` صِہ  . 

IUXII-

⇆ "شِنو تعنيلج سَارتج؟ ♥" 
          	  - مَ اعرف اعِبر ولا جَيده بَالوصف لگن 
          	  مِثل شخص ومضِيع أهله يَومي بَدونها  . 
Reply

IUXII-

⇆.مُناجِأه.الِِخّائفِين.li
          مُفتاحّ الجَنان ¦ سَہ ` ١:٣٥ ` صَہ  . 

IUXII-

بَسم اللّٰـه الرحمـٰن الرحِيمَ 
            اِلـهي اَتَراكَ بَعْدَ الاْيمانِ بِكَ تُعَذِّبُني، اَمْ بَعْدَ حُبّي اِيّاكَ تُبَعِّدُني، اَمْ مَعَ رَجائي لِرَحْمَتِكَ وَصَفْحِكَ تَحْرِمُني، اَمْ مَعَ اسْتِجارَتي بِعَفْوِكَ تُسْلِمُني، حاشا لِوَجْهِكَ الْكَريمِ اَنْ تُخَيِّبَني، لَيْتَ شِعْري اَلِلشَّقاءِ وَلَدَتْني اُمّي، اَمْ لِلْعَناءِ رَبَّتْني، فَلَيْتَها لَمْ تَلِدْني وَلَمْ تُرَبِّني، وَلَيْتَني عَلِمْتُ اَمِنْ اَهْلِ السَّعادَةِ جَعَلْتَني وَبِقُرْبِكَ وَجِوارِكَ خَصَصْتَني، فَتَقِرَّ بِذلِكَ عَيْني وَتَطْمَئِنَّ لَهُ نَفْسي، اِلـهي هَلْ تُسَوِّدُ وُجُوهاً خَرَّتْ ساجِدةً لِعَظَمَتِكَ، اَوْ تُخْرِسُ اَلْسِنَةً نَطَقَتْ بِالثَّناءِ عَلى مَجْدِكَ وَجَلالَتِكَ، اَوْ تَطْبَعُ عَلى قُلُوب انْطَوَتْ عَلى مَحَبَّتِكَ، اَوْ تُصِمُّ اَسْماعاً تَلَذَّذَتْ بِسَماعِ ذِكْرِكَ في اِرادَتِكَ، اَوْ تَغُلُّ اَكُفَّاً رَفَعَتْهَا الاْمالُ اِلَيْكَ رَجاءَ رَأفَتِكَ، اَوْ تُعاقِبُ اَبْداناً عَمِلَتْ بِطاعَتِكَ حَتّى نَحِلَتْ في مُجاهَدَتِكَ، اَوْ تُعَذِّبُ اَرْجُلاً سَعَتْ في عِبادَتِكَ، اِلـهي لا تُغْلِقْ عَلى مُوَحِّديكَ اَبْوابَ رَحْمَتِكَ، وَلا تَحْجُبْ مُشْتاقيكَ عَنِ النَّظَرِ اِلى جَميلِ رُؤْيَتِكَ، اِلـهي نَفْسٌ اَعْزَزْتَها بِتَوْحيدِكَ كَيْفَ تُذِلُّها بِمَهانَةِ هِجْرانِكَ، وَضَميرٌ انْعَقَدَ عَلى مَوَدَّتِكَ كَيْفَ تُحْرِقُهُ بِحَرارَةِ نيرانِكَ، اِلـهي اَجِرْني مِنْ أليمِ غَضَبِكَ وَعَظيمِ سَخَطِكَ يا حَنّانُ يا مَنّانُ، يا رَحيمُ يا رَحْمنُ، يا جَبّارُ يا قَهّارُ، يا غَفّارُ يا سَتّارُ، نَجِّني بِرَحْمَتِكَ مَنْ عَذابِ النّارِ وَفَضيحَةِ الْعارِ، اِذَا امْتازَ الْاَخْيارُ مِنَ الْاَشْرارِ، وَحالَتِ الْاَحْوالُ وَهالَتِ الْاَهْوالُ، وَقَرُبَ الْمُحْسِنُونَ وَبَعُدَ الْمُسيـئُونَ، وَوُفّيَتْ كُلُّ نَفْس ما كَسَبَتْ وَهُمْ لا يُظْلَمُونَ.
Reply

IUXII-

⇆.مُناجِأه.الِشَاكُرين.li
          مُفتاحّ الجَنان ¦ سَہ ` ١:٣٢ ` صَہ  . 

IUXII-

بِسمِ اللّٰـه الرَّحمنِ الرَّحيمِ
            إلهي أذهَلَني عَن إقامَةِ شُكرِكَ تَتابُعُ طَولِكَ وَأعجَزَني عَن إحصاءِ ثَنائِكَ فَيضُ فَضلِكَ وَشَغَلَني عَن ذِكرِ مَحامِدِكَ تَرادُفُ عَوائِدِكَ وَأعياني عَن نَشرِ عَوارِفِكَ تَوالي أياديكَ، وَهذا مَقامُ مَن اعتَرَفَ بِسُبُوغِ النَّعماءِ وَقابَلَها بالتَّقصيرِ، وَشَهِدَ عَلى نَفسِهِ بِالإِهمالِ وَالتَّضييعِ وَأنتَ الرَّؤوفُ الرَّحيمُ البَرُّ الكَريمُ الَّذي لا يُخَيِّبُ قاصِديهِ وَلا يَطرُدُ عَن فِنائِهِ آمِليهِ بِساحَتِكَ تَحُطُّ رِحالُ الرَّاجينَ وَبِعَرصَتِكَ تَقِفُ آمالُ المُستَرفِدينَ فَلا تُقابِل آمالَنا بِالتَّخييبِ وَالأياسِ ولا تُلبِسنا سِربالَ القُنوطِ وَالإبلاسِ، إلهي تَصاغَرَ عِندَ تَعاظُمِ آلائِكَ شُكري وَتَضاءَلَ في جَنبِ إكرامِكَ إيايَ ثَنائي وَنَشري جَلَّلَتني نِعَمُكَ مِن أنوارِ الإيمانِ حُلَلاً وَضَرَبَت عَلَيَّ لَطائِفُ بِرِّكَ مِنَ العِزِّ كِلَلاً وَقَلَّدَتني مِنَنُكَ قَلائِدَ لاتُحَلُّ وَطَوَّقَتني أطواقاً لاتُفَلُّ، فآلاؤكَ جَمَّةٌ ضَعُفَ لِساني عَن إحصائِها وَنَعماؤكَ كَثيرةٌ قَصُرَ فَهمي عَن إدراكِها فَضلاً عَن استِقصائِها فَكَيفَ لي بِتَحصيلِ الشُّكرِ وَشُكري إياكَ يَفتَقِرُ إلى شُكرٍ فَكُلَّما قُلتُ لَكَ الحَمدُ وَجَبَ عَلَيَّ لِذلِكَ أن أقولَ لَكَ الحَمدُ، إلهي فَكَما غَذَّيتَنا بِلُطفِكَ وَرَبَّيتَنا بِصُنعِكَ فَتَمِّم عَلَينا سَوابِغَ النِّعَمِ وَادفَع عَنَّا مَكارِهَ النِّقَمِ وَآتِنا مِن حُظوظِ الدَّارَينِ أرفَعَها وَأجَلَّها عاجِلاً وَآجِلاً، وَلَكَ الحَمدُ عَلى حُسنِ بَلائِكَ وَسُبوغِ نَعمائِكَ حَمداً يوافِقُ رِضاكَ وَيَمتَري العَظيمَ مِن بِرِّكَ وَنَداكَ يا عَظيمُ يا كَريمُ بِرَحمَتِكَ يا أرحَمَ الرَّاحِمينَ.
Reply

IUXII-

_

IUXII-

اسَتودعتكُم الرحمـٰن  ♥. 
Reply

IUXII-

⇆ تكُسَرني الہَ شلونچَ 
            وانا ارَدها بَخير! كُسَروا خِاطري 
            كُسَره جَناحّ الطَير ويَـا 
            طَير الہَ يـُعيشِ بگسَره چَناحّه !.
Reply

IUXII-

يمكُن اتحّمل كُلشِي الا هل وجِع  . 
Reply