rema_writer

"للحُب طُرقٌ عدّة وليس انواع" كان ذلك ما قد أقنع بطلتنا حيال الحُب ومشاعره الفريدة غير مكترثة لذلك الظلام الذي يتواجد في بعض الطرق كما عزمت متبعة مشاعرها وحسب
          
          لتلجئ سائرة في طريق مظلم فقط من أجل تجربة الحُب الإلكتروني الذي قد رضخت له قسرا بـفضل مشاعرها الجياشة 
          
          فـهل ستجتاز عقبات هذا الطريق المظلم لتحضى بـحياة مثالية مع شريك حياتها الذي لم تقابله قط أم إن كل ما تحاول عيشه هو كذبة لا أكثر؟! 
          
          الجواب سيكون بين أسطر روايتي التي تدعى " الساعة الرملية" لذلك سارع قبل أن تتساقط جميع حبات تلك الساعة مسببة تساقط الثقة التي نكنّها للرجال
          
          https://www.wattpad.com/story/235286031?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=rema_writer&wp_originator=iZakjTQk1cpte9AanoBTTbJtxMows02wd9EpaCJu%2FKZXRFPwA8Pf0Bzt6%2BpwnuontGzOq5H6LbwB6HIeNQfkA4xSeoyiuuA6LZ5%2Bsij5EvpNiGTv1ihs%2BRWuXFLSdsa%2F

rema_writer

شكرا لكِ يا اختي ومن الصميم كذلك على كل كلمة أطراء ونصيحة لطيفة وتصويتٍ مشجّع تركتيه في روايتي "المستقرشة البشرية"
          فـ بفضل الله أولا ومن ثم بفضلكم حققت المستقرشة نجاحا باهراً بعدما أكملت أول سنة لها بـنعيم محبتكم وأقسم بإنها كانت من أجمل سنين حياتي هي تلك السنة التي قضيتها برفقتكم.
          
          _أختكِ ريما تتمنى لكِ السعادة كما أسعدتيها❤️