ImaHere
مرحباً، مو من عاداتي العودة بالسرعة ذي لكن أشعر باليقظة وحبيت أتكلم. اليقظة بشعة يا ناس خصوصاً لمن غاص عميقاً في جوف نفسه، أغلق الستائر في وجه الواقع.. ونام. أرفض اليقظة وبقوّة، والواقع لا ينفك يدق جدراني وتنبيهي أن فيه حياة، مهام، وواجبات تنتظرني بالخارج. أقفل المنبه وأصحى تماماً ولا أفعّل وضع الغفوة؟