Jed2025
Link to CommentCode of ConductWattpad Safety Portal
القرآن الكريم : إنا كل شيء خلقناه بقدر (سورة القمر: 49)
لكن هذا لا يعني أننا مجبرون على أفعالنا
فالله كتب أقدارنا لأنه يعلم مسبقًا ما سنختاره بعقولنا وإرادتنا، لا لأنه أجبرنا عليه .
فمثلاً : أنت تختار أن تعمل الخير أو الشر بحرية ، لكن الله يعلم مسبقًا ماذا ستفعل ، وكتب ذلك في علمه الأزلي .
جاء في الحديث الصحيح
إن أول ما خلق الله القلم فقال له : اكتب ، قال : ما أكتب ؟
قال اكتب مقادير كل شيء إلى يوم القيامة .
إذن:
الأقدار مكتوبة.
أخطاؤنا مكتوبة بعلم الله، لكنه لم يجبرنا عليها.
ولذلك نحاسَب لأننا اخترنا الفعل بإرادتنا.
مثال للتقريب:
كأن معلمًا يعرف طلابه جيدًا، ويعلم من سينجح ومن سيفشل، فيكتب ذلك في ورقة قبل الامتحان.
لكن علمه لا يجبر أحدًا على الرسوب أو النجاح — الطالب هو من يختار كيف يجيب.
user17458696
نحن مخيّرون في أفعالنا نعرف الصح والخطأ نختار طريق الطاعة أو المعصية
ولأن لنا إرادة وعقلاً.
كانت الجنة والنار عدلًا.
وفي المقابل.
هناك قدر لا يد لنا فيه
العمر، الرزق، الصحة الأهل
ومواقف تُكتب علينا دون اختيار.
ما كان بإرادتك فأنت مسؤول عنه
وما لم يكن بيدك فهو قدرٌ من الله تُؤجر على الصبر والرضا به.
وبين الاختيار والقدر.
تمضي الحياة
ويظهر عدل الله وحكمته ورحمته بعباده.
احسنت كعادتك استاذى الفاضل
•
Reply
Batot33
@Jed2025 ويحفظك خيو اني هم جان عندي واحد قديم وبي متابعين كومه بس ما شفت بي فايده وخرب مبايل وراح هسه رجعت بس ما خليتيني هواي متابعين
•
Reply
Jed2025
القرآن الكريم : إنا كل شيء خلقناه بقدر (سورة القمر: 49)
لكن هذا لا يعني أننا مجبرون على أفعالنا
فالله كتب أقدارنا لأنه يعلم مسبقًا ما سنختاره بعقولنا وإرادتنا، لا لأنه أجبرنا عليه .
فمثلاً : أنت تختار أن تعمل الخير أو الشر بحرية ، لكن الله يعلم مسبقًا ماذا ستفعل ، وكتب ذلك في علمه الأزلي .
جاء في الحديث الصحيح
إن أول ما خلق الله القلم فقال له : اكتب ، قال : ما أكتب ؟
قال اكتب مقادير كل شيء إلى يوم القيامة .
إذن:
الأقدار مكتوبة.
أخطاؤنا مكتوبة بعلم الله، لكنه لم يجبرنا عليها.
ولذلك نحاسَب لأننا اخترنا الفعل بإرادتنا.
مثال للتقريب:
كأن معلمًا يعرف طلابه جيدًا، ويعلم من سينجح ومن سيفشل، فيكتب ذلك في ورقة قبل الامتحان.
لكن علمه لا يجبر أحدًا على الرسوب أو النجاح — الطالب هو من يختار كيف يجيب.
user17458696
نحن مخيّرون في أفعالنا نعرف الصح والخطأ نختار طريق الطاعة أو المعصية
ولأن لنا إرادة وعقلاً.
كانت الجنة والنار عدلًا.
وفي المقابل.
هناك قدر لا يد لنا فيه
العمر، الرزق، الصحة الأهل
ومواقف تُكتب علينا دون اختيار.
ما كان بإرادتك فأنت مسؤول عنه
وما لم يكن بيدك فهو قدرٌ من الله تُؤجر على الصبر والرضا به.
وبين الاختيار والقدر.
تمضي الحياة
ويظهر عدل الله وحكمته ورحمته بعباده.
احسنت كعادتك استاذى الفاضل
•
Reply
Batot33
@Jed2025 ويحفظك خيو اني هم جان عندي واحد قديم وبي متابعين كومه بس ما شفت بي فايده وخرب مبايل وراح هسه رجعت بس ما خليتيني هواي متابعين
•
Reply
rgarq_16
عمو
احسس مخنوكة البعد درجة حموت مادري شعور غريب بداخلي
GjgfJhg5
رســالة الــيـوم :
كل زفير أهل الارض لا يغير مسار
فإن أراد الله لك الخير
ساقه إليك ولو على ظهر عدوك
zoz_207_
صباحك خير شيخهم تاج راسهم شي فد اعلان البنتك الصغيرة بلا زحمة ☺️
Jed2025
1. "الظلمُ ظلماتٌ يوم القيامة." – حديث نبوي شريف.
2. "من ظلمَ، ظَلَمَهُ الله، ولو بعد حين."
3. "لا تفرحْ بقوتك على الضعيف، فدائرة الأيام لا تثبت على حال."
4. "الظالم نائم والحقّ لا ينام."
5. "سيأتي يومٌ يُقلب فيه الميزان، فيعلم الظالم كم كان ضعيفاً."
6. "حين يسكت المظلوم، لا تظنّ أن الله غافل، إنما يُمهل ليومٍ تُكشف فيه الحقائق .
اللهم لا تُسَلِّط علينا بذنوبنا من لا يخافك فينا ولا يرحمنا .
user17458696
@Jed2025 الظلم نارٌ تأكل صاحبها قبل أن تمسّ غيره وكم قال الله تعالى فى كتابه الكريم ﴿وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلًا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ﴾ يمهلهم بحكمته ليزدادوا إثمًا حتى إذا بلغ الكيل مداه قال سبحانه: ﴿إِنَّ رَبَّكَ لَبِالْمِرْصَادِ) الظلمُ ظلماتٌ في الدنيا قبل الآخرة يمحق البركة ويُطفئ نور القلب ويجعل صاحبه غريبًا عن الطمأنينة مهما جمع من مالٍ أو جاه. فويلٌ لقلوبٍ نسيت عدل الله وظنّت أن الصمت عن الظلم غفلة وما هو إلا تأجيلٌ لحسابٍ لا يُخطئ ميزانه احسنت النشر استاذى الفاضل
•
Reply
raa2000g
شكرا ع المتابعه
R_A_28
ممڪن تࢪدهاا
Jed2025
تأنيب الضمير هو شعور داخلي بالذنب أو الندم على فعل أو قول معين . قد يكون نتيجة لاتخاذ قرار خاطئ أو إيذاء شخص ما هذا الشعور يمكن أن يكون مؤلمًا ، ولكنه قد يكون أيضًا فرصة للنمو والتعلم.
إذا كنت تشعر بتأنيب الضمير ، يمكنك محاولة:
- التحدث مع شخص تثق به عن مشاعرك.
- التفكير في كيفية تصحيح الوضع أو تعويض الضرر.
- التعلم من التجربة لتجنب تكرار الأخطاء.
user17458696
@Jed2025 احيانا نفسوا على انفسنا ليس كل تأنيب ضميرٍ ينبع من شعورنا بأننا ظلمنا أحدًا أو أخطأنا في حقه فأحيانًا يتعبنا ضميرنا لأننا لم نستطع إنصاف من ظُلم رغم أننا لم نكن نملك القدرة على رفع الظلم عنه. ذلك ما يُعرف بـ جلد الذات فإن كان الضمير يؤنّبنا على فعلٍ ارتكبناه فلنسعَ لإصلاحه ما استطعنا. أما إن لم يكن الأمر بأيدينا فلا داعي لأن نحاكم أنفسنا على ما لم نُقصر فيه. احسنت النشر استاذى الفاضل
•
Reply
user88429349
@s_usywgu12 مو الكل يحس تانيب الضمير هو حساس او شعور البعض من كثر اشياء الغلط مسوينها مايحسون بهذا شي يستمرون بغلط لان بنضرهم همه صح ✔️ والباقي همه غلط في لهيج ماراح يصلحون اغلاطهم ولايحسون بحساس تانيب الضمير والبعض يخجل يعترف بس اتاكد انت تثبت لنفسك انت ماتكدر تسوي غلط
•
Reply
huuggkii
ردها شيخنه