يا ذا الملامحِ والوقارِ إذا بدا
  شوقي إليك يُكادُ ينطقُ مُفردا
بالله إن مرّ النسيمُ بخاطري
  ذُكرَتْ عيونُك فازدادَ التّوقدا
قد كنتَ طيفًا في الليالي ساكنًا
  واليومَ صرتَ على الفؤادِ مُجددا
يا من غرامي فيه يهمسُ دائمًا:
  "لولاكَ ما ضجّ الحنينُ ولا بدا"
  • JoinedFebruary 11, 2024




Story by Jeon Maro
23:07 by JeonMaro738
23:07
سَتَتِّم فِي الحَادِيَة عَشرَة وَ سَبْعُ دَقائِق، قَبل مُنتَصَفِ اللَيْل. . . . الرِوَايَة مِثل مُذكّرَت لِذَ...
1 Reading List