و من كانت هوايتها المُثلى الكتابة ،قد انطفئت شُعلة حُبها.
مَر أكثر من شهر على آخر فصل من روايتي الأولى " كوكايين"
استمر في الإعتذار عن غيابي حتى بعد إنتهاء اختباراتي،
مثلكم أنا أشتاقُ لفصولها و لحماسي حين يَدبُ قلمي على أوراقي لكتابتها و من ثمَ اصبعي لتدوينها لكم يا رفاق،
قريباََ ستشتعل نيران حُبي و أُفاجئكم بفصلٍ جديد لشخصياتنا المُحببة... و أخيراً دُمتم سالمين.
و من كانت هوايتها المُثلى الكتابة ،قد انطفئت شُعلة حُبها.
مَر أكثر من شهر على آخر فصل من روايتي الأولى " كوكايين"
استمر في الإعتذار عن غيابي حتى بعد إنتهاء اختباراتي،
مثلكم أنا أشتاقُ لفصولها و لحماسي حين يَدبُ قلمي على أوراقي لكتابتها و من ثمَ اصبعي لتدوينها لكم يا رفاق،
قريباََ ستشتعل نيران حُبي و أُفاجئكم بفصلٍ جديد لشخصياتنا المُحببة... و أخيراً دُمتم سالمين.