عزيزي القارئ، مرحبٌ بك في عالمي..
لقد لاحظت مؤخرًا وجود أوجه جديدة بين قرائي، آمل أن تكونوا أحببتم عالمي، ولكن ثمة تفصيلة صغيرة أود ألقاء الضوء عليها، إن جميع ما هو في مكتبتي كُتب منذ زمن، فمسيارتي الأدبية بدأت منذ ما يتعدا الأربعة سنوات ونص ومع تمام السادس والعشرون من سيبتمبر أستقبل عامي الخامس، ولقد لاحظتُ توافد القراء على أولى كتاباتي والتي مع العلم كنت فكرت مؤخرًا حذفها نظرًا لتطوري الأدبي واختلاف معتقداتي ولكن دائمًا ما كان عائقي هو إنني أخشى تجريد نفسي من ماضيها، فما كُتب لازال جزءًا مني أعطيته الكثير من الحب، فمع دوام وجوده في مكتبتي آمل أن تعطوه بعضًا من الحُب كما أرجو العفو عن أسلوبي الضعيف في أولى أعمالي و أخطائي الإملائية والنحوية فيهم، كلاهما نتجا من كاتبٍ متهور كانت تملؤه الحماسة والشغف، حتى صرتُ ما أنا عليه الآن، لازلتُ أفتقر للكثير ولكني أقدم أفضل نسخةً مني في الوقت الحالي، كما قدمت حينها.
لعل أحسن أعمالي صياغة و أقلهم أخطاء هي "مسرح الجريمة " وكانت آخر ما كتب حتى الآن(والتي تعدت العام ونصف..ربما؟)، و أكثرهم بساطة كانت قصصي القصيرة وقد تعمدتُ البساطة فيها.
لا أعلم متى تَحين عودتي، لكني على أشد اليقين بأن القادم لونٌ آخر مني، فتطلعوا إليه، وإلى أن يحين ذلك الوقت، أترككم مع ما قدمت، وفي حالة أن فضولكم غلبكم عني، فأنا لدي صفحة أنشر عليها نصوصي و كتاباتي، وبالتأكيد سأسعد بزيارتكم، "سَبَج " آمل لقاءكم هناك أيضًا.
دمتم سالمين :')
عزيزي القارئ، مرحبٌ بك في عالمي..
لقد لاحظت مؤخرًا وجود أوجه جديدة بين قرائي، آمل أن تكونوا أحببتم عالمي، ولكن ثمة تفصيلة صغيرة أود ألقاء الضوء عليها، إن جميع ما هو في مكتبتي كُتب منذ زمن، فمسيارتي الأدبية بدأت منذ ما يتعدا الأربعة سنوات ونص ومع تمام السادس والعشرون من سيبتمبر أستقبل عامي الخامس، ولقد لاحظتُ توافد القراء على أولى كتاباتي والتي مع العلم كنت فكرت مؤخرًا حذفها نظرًا لتطوري الأدبي واختلاف معتقداتي ولكن دائمًا ما كان عائقي هو إنني أخشى تجريد نفسي من ماضيها، فما كُتب لازال جزءًا مني أعطيته الكثير من الحب، فمع دوام وجوده في مكتبتي آمل أن تعطوه بعضًا من الحُب كما أرجو العفو عن أسلوبي الضعيف في أولى أعمالي و أخطائي الإملائية والنحوية فيهم، كلاهما نتجا من كاتبٍ متهور كانت تملؤه الحماسة والشغف، حتى صرتُ ما أنا عليه الآن، لازلتُ أفتقر للكثير ولكني أقدم أفضل نسخةً مني في الوقت الحالي، كما قدمت حينها.
لعل أحسن أعمالي صياغة و أقلهم أخطاء هي "مسرح الجريمة " وكانت آخر ما كتب حتى الآن(والتي تعدت العام ونصف..ربما؟)، و أكثرهم بساطة كانت قصصي القصيرة وقد تعمدتُ البساطة فيها.
لا أعلم متى تَحين عودتي، لكني على أشد اليقين بأن القادم لونٌ آخر مني، فتطلعوا إليه، وإلى أن يحين ذلك الوقت، أترككم مع ما قدمت، وفي حالة أن فضولكم غلبكم عني، فأنا لدي صفحة أنشر عليها نصوصي و كتاباتي، وبالتأكيد سأسعد بزيارتكم، "سَبَج " آمل لقاءكم هناك أيضًا.
دمتم سالمين :')