Jilv7-
Link to CommentCode of ConductWattpad Safety Portal
دَارِ
الحَبيبة
عُگب ضِحكتهَا مَهجورة
بِكُل الزَواية أتركِت لِلذَاكرة صُورة .
Jilv7-
الدنيا كن طلعت من عيني يعني اشنو بالـ أحياء اخذ 96! اذا تتشاقون معايا فأنا ما احب المزح اعرفك تعرفني بعد كل هالتعب اربع ساعات دراسة عقلي كن انطبخ بالعباس وتاليتها مو درجة كاملة
Jilv7-
؛ - كُل تَساؤلِاتكَ جوَابهَا مَوجود في كِتاب وَاحد :
القرآن .
Jilv7-
أقول: و الأخبار في هذه المعاني كثيرة، متظافرة، و أنت إذا أجلت نظرة التأمل و الإمعان فيها وجدتها شواهد علی ما قدمناه، و سيجيء شطر من الكلام في بعضها. و إياك أن ترمي أمثال هذه الأحاديث الشريفة المأثورة عن معادن العلم و منابع الحكمة بأنها من اختلاقات المتصوفة و أوهامهم فللخلقة أسرار، و هو ذا العلماء من طبقات أقوام الإنسان لا يألون جهدا في البحث عن أسرار الطبيعة، منذ أخذ البشر في الانتشار، و كلما لاح لهم معلوم واحد بأن لهم مجاهيل كثيرة، و هي عالم الطبيعة أضيق العوالم و أخسها فما ظنك بما وراءها، و هي عوالم النور و السعة
•
Reply
Jilv7-
أقول: و بالرجوع إلی ما مر من البيان تعرف معنی هذه الروايات و أن لا منافاة بين هذه و ما تقدمها، إذ قد تقدم أن قوله تعالی: وَ إِنْ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا عِنْدَنا خَزائِنُهُ تعطي أنه ما من شيء إلا و له في خزائن الغيب وجود، و إن هذه الأشياء التي قبلنا إنما وجدت بالنزول من هناك، و كل اسم وضع بحيال مسمی من هذه المسميات فهي اسم لما في خزائن الغيب، فسواء قيل: إن الله علم آدم ما في خزائن غيبه من الأشياء و هي غيب السماوات و الأرض، أو قيل: إنه علم آدم أسماء كل شيء و هي غيب السماوات و الأرض كان المؤدی و النتيجة واحدا و هو ظاهر. و يناسب المقام عدة من أخبار الطينة كما
رواه في البحار، عن جابر بن عبد الله قال: قلت لرسول الله ص: أول شيء خلق الله ما هو؟ فقال نور نبيك يا جابر خلقه الله- ثم خلق منه كل خير، ثم أقامه بين يديه في مقام القرب ما شاء الله، ثم جعله أقساما، فخلق العرش من قسم، و الكرسي من قسم، و حملة العرش و سكنة الكرسي من قسم، و أقام القسم الرابع في مقام الحب ما شاء الله، ثم جعله أقساما، فخلق القلم من قسم، و اللوح من قسم، و الجنة من قسم، و أقام القسم الرابع في مقام الخوف ما شاء الله، ثم جعله أجزاء فخلق الملائكة من جزء، و الشمس من جزء و القمر من جزء، و أقام القسم الرابع في مقام الرجاء ما شاء الله، ثم جعله أجزاء، فخلق العقل من جزء و العلم و الحلم من جزء، و العصمة و التوفيق من جزء، و أقام القسم الرابع في مقام الحياء ما شاء الله، ثم نظر إليه بعين الهيبة فرشح ذلك النور- و قطرت منه مائة ألف و أربعة و عشرون ألف قطرة، فخلق الله من كل قطرة روح نبي و رسول، ثم تنفست أرواح الأنبياء- فخلق الله من أنفاسها أرواح الأولياء و الشهداء و الصالحين.
•
Reply
Jilv7-
و في المعاني، عن الصادق (ع): إن الله عز و جل علم آدم أسماء حججه كلها- ثم عرضهم و هم أرواح علی الملائكة- فقال: أَنْبِئُونِي بِأَسْماءِ هؤُلاءِ إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ- بأنكم أحق بالخلافة في الأرض لتسبيحكم و تقديسكم من آدم- فقالوا: سُبْحانَكَ لا عِلْمَ لَنا- إِلَّا ما عَلَّمْتَنا إِنَّكَ أَنْتَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ- قال الله تبارك و تعالی: يا آدَمُ أَنْبِئْهُمْ بِأَسْمائِهِمْ- فلما أنبئهم بأسمائهم- وقفوا علی عظيم منزلتهم عند الله عز ذكره، فعلموا أنهم أحق بأن يكونوا خلفاء الله في أرضه- و حججه علی بريته، ثم غيبهم عن أبصارهم و استعبدهم بولايتهم و محبتهم، و قال لهم: أَ لَمْ أَقُلْ لَكُمْ إِنِّي أَعْلَمُ غَيْبَ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ- وَ أَعْلَمُ ما تُبْدُونَ وَ ما كُنْتُمْ تَكْتُمُونَ.
•
Reply
Jilv7-
؛ - تَنبِيه .
Jilv7-
بيان
قوله تعالی: وَ مِنَ النَّاسِ مَنْ يَقُولُ إلی آخر الآيات، الخدعة نوع من المكر، و الشيطان هو الشرير و لذلك سمي إبليس شيطانًا.
و في الآيات بيان حال المنافقين، و سيجيء إن شاء الله تفصيل القول فيهم في سورة المنافقين و غيرها.
و قوله تعالی: مَثَلُهُمْ كَمَثَلِ الَّذِي اسْتَوْقَدَ ناراً «إلخ» مثل يمثل به حالهم، أنهم كالذي وقع في ظلمة عمياء لا يتميز فيها خير من شر و لا نافع من ضار فتسبب لرفعها بسبب من أسباب الاستضاءة كنار يوقدها فيبصر بها ما حولها فلما توقدت و أضاءت ما حولها أخمدها الله بسبب من الأسباب كريح أو مطر أو نحوهما فبقي فيما كان عليه من الظلمة و تورط بين ظلمتين: ظلمة كان فيها و ظلمة الحيرة و بطلان السبب.
و هذه حال المنافق، يظهر الإيمان فيستفيد بعض فوائد الدين باشتراكه مع المؤمنين في مواريثهم و مناكحهم و غيرهما حتی إذا حان حين الموت و هو الحين الذي فيه تمام الاستفادة من الإيمان ذهب الله بنوره و أبطل ما عمله و تركه في ظلمة لا يدرك فيها شيئا و يقع بين الظلمة الأصلية و ما أوجده من الظلمة بفعاله.
و قوله تعالی: أَوْ كَصَيِّبٍ مِنَ السَّماءِ إلخ، الصيب هو المطر الغزير، و البرق معروف، و الرعد هو الصوت الحادث من السحاب عند الإبراق، و الصاعقة هي النازلة من البروق.
و هذا مثل ثان يمثل به حال المنافقين في إظهارهم الإيمان، أنهم كالذي أخذه صيب السماء و معه ظلمة تسلب عنه الأبصار و التمييز، فالصيب يضطره إلی الفرار و التخلص، و الظلمة تمنعه ذلك، و المهولات من الرعد و الصاعقة محيطة به فلا يجد مناصا من أن يستفيد بالبرق و ضوئه و هو غير دائم و لا باق متصل كلما أضاء له مشی و إذا أظلم عليه قام.
و هذه حال المنافق فهو لا يحب الإيمان و لا يجد بدا من إظهاره، و لعدم المواطاة بين قلبه و لسانه لا يستضيء له طريقه تمام الاستضاءة، فلا يزال يخبط خبطا بعد خبط و يعثر عثرة بعد عثرة فيمشي قليلا و يقف قليلا و يفضحه الله بذلك و لو شاء الله لذهب بسمعه و بصره فيفتضح من أول يوم .
•
Reply
Jilv7-
[سورة البقرة (٢): الآيات ٨ الی ٢٠]
وَ مِنَ النَّاسِ مَنْ يَقُولُ آمَنَّا بِاللَّـهِ وَ بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَ ما هُمْ بِمُؤْمِنِينَ (٨) يُخادِعُونَ اللَّهَ وَ الَّذِينَ آمَنُوا وَ ما يَخْدَعُونَ إِلاَّ أَنْفُسَهُمْ وَ ما يَشْعُرُونَ (٩) فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ فَزادَهُمُ اللَّـهُ مَرَضاً وَ لَهُمْ عَذابٌ أَلِيمٌ بِما كانُوا يَكْذِبُونَ (١٠) وَ إِذا قِيلَ لَهُمْ لا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قالُوا إِنَّما نَحْنُ مُصْلِحُونَ (١١) أَلا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَ لكِنْ لا يَشْعُرُونَ (١٢) وَ إِذا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَما آمَنَ النَّاسُ قالُوا أَ نُؤْمِنُ كَما آمَنَ السُّفَهاءُ أَلا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهاءُ وَ لكِنْ لا يَعْلَمُونَ (١٣) وَ إِذا لَقُوا الَّذِينَ آمَنُوا قالُوا آمَنَّا وَ إِذا خَلَوْا إِلی شَياطِينِهِمْ قالُوا إِنَّا مَعَكُمْ إِنَّما نَحْنُ مُسْتَهْزِؤُنَ (١٤) اللَّـهُ يَسْتَهْزِئُ بِهِمْ وَ يَمُدُّهُمْ فِي طُغْيانِهِمْ يَعْمَهُونَ (١٥) أُولئِكَ الَّذِينَ اشْتَرَوُا الضَّلالَةَ بِالْهُدی فَما رَبِحَتْ تِجارَتُهُمْ وَ ما كانُوا مُهْتَدِينَ (١٦) مَثَلُهُمْ كَمَثَلِ الَّذِي اسْتَوْقَدَ ناراً فَلَمَّا أَضاءَتْ ما حَوْلَهُ ذَهَبَ اللَّـهُ بِنُورِهِمْ وَ تَرَكَهُمْ فِي ظُلُماتٍ لا يُبْصِرُونَ (١٧) صُمٌّ بُكْمٌ عُمْيٌ فَهُمْ لا يَرْجِعُونَ (١٨) أَوْ كَصَيِّبٍ مِنَ السَّماءِ فِيهِ ظُلُماتٌ وَ رَعْدٌ وَ بَرْقٌ يَجْعَلُونَ أَصابِعَهُمْ فِي آذانِهِمْ مِنَ الصَّواعِقِ حَذَرَ الْمَوْتِ وَ اللَّـهُ مُحِيطٌ بِالْكافِرِينَ (١٩) يَكادُ الْبَرْقُ يَخْطَفُ أَبْصارَهُمْ كُلَّما أَضاءَ لَهُمْ مَشَوْا فِيهِ وَ إِذا أَظْلَمَ عَلَيْهِمْ قامُوا وَ لَوْ شاءَ اللَّـهُ لَذَهَبَ بِسَمْعِهِمْ وَ أَبْصارِهِمْ إِنَّ اللَّهَ عَلی كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (٢٠)
•
Reply
Jilv7-
She threw away my favorite sweater—my absolute favorite—just because she didn't like it?! I feel hurt and sad. Why is she doing this to me? Why does she insist that everything has to be the way she wants it? She doesn't allow me any freedom of choice. I'm not okay; I'm exhausted.
Jilv7-
مِن المَهِد للِيوم عَاشِگ إمَامِي
مَا أخَفِي عن النَاس حُبْي وغَرَامِي
هَايِم وأفَكر بِيك حتىٰ بِمَنامِي .
Jilv7-
:- تَذكِير .
Jilv7-
فتبين: أن السبيل إلی الله سبيلان: سبيل قريب و هو سبيل المؤمنين و سبيل بعيد و هو سبيل غيرهم فهذا نحو اختلاف في السبيل و هناك نحو آخر من الاختلاف، قال تعالی: «إِنَّ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآياتِنا وَ اسْتَكْبَرُوا عَنْها لا تُفَتَّحُ لَهُمْ أَبْوابُ السَّماءِ»: الأعراف- ٤٠. و لو لا طروق من متطرق لم يكن للباب معنی فهناك طريق من السفل إلی العلو، و قال تعالی: «وَ مَنْ يَحْلِلْ عَلَيْهِ غَضَبِي فَقَدْ هَوی»: طه- ٨١ و الهوي هو السقوط إلی أسفل، فهناك طريق آخر أخذ في السفالة و الانحدار، و قال تعالی: «وَ مَنْ يَتَبَدَّلِ الْكُفْرَ بِالْإِيمانِ فَقَدْ ضَلَّ سَواءَ السَّبِيلِ»: البقرة- ١٠٨، فعرف الضلال عن سواء السبيل بالشرك لمكان قوله: فقد ضل، و عند ذلك تقسم الناس في طرقهم ثلاثة أقسام: من طريقه إلی فوق و هم الذين يؤمنون بآيات الله و لا يستكبرون عن عبادته، و من طريقه إلی السفل و هم المغضوب عليهم، و من ضل الطريق و هو حيران فيه و هم الضالون، و ربما أشعر بهذا التقسيم قوله تعالی: صِراطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَ لَا الضَّالِّينَ.
و الصراط المستقيم لا محالة ليس هو الطريقين الآخرين من الطرق الثلاث أعني:
طريق المغضوب عليهم و طريق الضالين فهو من الطريق الأول الذي هو طريق المؤمنين غير المستكبرين إلا أن قوله تعالی: «يَرْفَعِ اللَّـهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجاتٍ»: المجادلة- ١١. يدل علی أن نفس الطريق الأول أيضا يقع فيه انقسام.
•
Reply
Jilv7-
قوله تعالی: اهْدِنَا الصِّراطَ الْمُسْتَقِيمَ صِراطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ إلخ؛ أما الهداية فيظهر معناها في ذيل الكلام علی الصراط و أما الصراط فهو و الطريق و السبيل قريب المعنی، و قد وصف تعالی الصراط بالاستقامة ثم بين أنه الصراط الذي يسلكه الذين أنعم الله تعالی عليهم، فالصراط الذي من شأنه ذلك هو الذي سئل الهداية إليه و هو بمعنی الغاية للعبادة أي: إن العبد يسأل ربه أن تقع عبادته الخالصة في هذا الصراط.
بيان ذلك: أن الله سبحانه قرر في كلامه لنوع الإنسان بل لجميع من سواه سبيلا يسلكون به إليه سبحانه فقال تعالی: «يا أَيُّهَا الْإِنْسانُ إِنَّكَ كادِحٌ إِلی رَبِّكَ كَدْحاً فَمُلاقِيهِ»: الإنشقاق- ٦ و قال تعالی: «وَ إِلَيْهِ الْمَصِيرُ: التغابن- ٣، و قال: «أَلا إِلَی اللَّـهِ تَصِيرُ الْأُمُورُ»: الشوری- ٥٣، إلی غير ذلك من الآيات و هي واضحة الدلالة علی أن الجميع سالكوا سبيل، و أنهم سائرون إلی الله سبحانه.
ثم بين: أن السبيل ليس سبيلا واحدا ذا نعت واحد بل هو منشعب إلی شعبتين منقسم إلی طريقين، فقال: «أَ لَمْ أَعْهَدْ إِلَيْكُمْ يا بَنِي آدَمَ أَنْ لا تَعْبُدُوا الشَّيْطانَ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ وَ أَنِ اعْبُدُونِي هذا صِراطٌ مُسْتَقِيمٌ»: يس- ٦١.
فهناك طريق مستقيم و طريق آخر وراءه، و قال تعالی «فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذا دَعانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَ لْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ»: البقرة- ١٨٦، و قال تعالی: «ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ داخِرِينَ»: غافر- ٦٠، فبين تعالی: أنه قريب من عباده و أن الطريق الأقرب إليه تعالی طريق عبادته و دعائه، ثم قال تعالی في وصف الذين لا يؤمنون: «أُولئِكَ يُنادَوْنَ مِنْ مَكانٍ بَعِيدٍ»: السجدة- ٤٤ فبين: أن غاية الذين لا يؤمنون في مسيرهم و سبيلهم بعيدة.
•
Reply
UTIXI_
كُل عام وانت بألف خيرررر سنة سعييده عليج ان شاء الله ماتبجين غير من الفرح وان شاء الله سنه كلها فرح وسعاده ومن نجاح النجاح ومن تفوق التفوق و الله يحفظج ويحفظلج الي تحبينهم حبيبي تيات
Jilv7-
قريت كلامكم، حيل لامست قلبي انا محظوظة بيكم احبكم الرب يحفظكم الي بنوتات♥️♥️.
Slilk-
بشرفج عيد ميلادججج