𐤀

أحيانًا أكره أني بهذا القدر من الضمير الحي والأصالة فيما يخص العلاقات، ودي أتردّى وأتعامل بالمثل، ودي الجرح بالجرح والخطية بالخطيّة والأذى بمثله، لكن يحصل شيء يشبه : "إن جيت أرد الطعن قفّيت هارب - الجرح فيهم، لكن الدم منّي!"

كنت أكذب،
          كنت أقول الجرح عادي 
          وكنت أقول الكذب عادي 
          وكنت أقول كثير
          اني بخير!
          لين أصبحت عادي.

من سكر ابواب قلبه لا تفتش وراه
          من حقه يعيش بالدنيا خصوصيته ..

المُحزن بالموضوع إن مابكّت عيني غير من إللي خفت عليه الحُزن

و عن تلك التنهيدة التي تليها عدة كلمات و لكن دون صوت

مافيه داعي للزعل والانفعال 
          ومجادل الجاهل وكثر اللجلجه
          
          خلك على ماقيل شيال الثقال
          واللي يبي يزعجك صمتك يزعجه .

اجلس في الزاوية بقلة حيلة
          امام القدر والدنيا
          والظروف
          واضل اردد :
          ماذا كان سيحدث لونال قلبي ماتمنى
          ولو لمرة واحدة ؟
          ثم احمدالله على كل حال .

على طاري تقصيرك تراني ماعذرتك 
          ادري ان فيه غيري ينادي وتلبي له.

خيره تموت احلامنا في مهدها
          احسن ولا ينقال ماتت كبيره
          ياسعود لو دنياك يبطي شهدها
          مرات بعض المر ياسعود خيره 

لنا حياة بداخلنا ، تختلف تماماً عن الحياة التي يرانا فيها الآخرون ..