-أتَلذذُ بِالحُزنِ كما لو أنهُ عقارٌ يُشفِي ألمَ الصُداع الذي بِرأسي، كما لو أنه سِحرٌ أُلقيهِ علىَ نَفسِي حتىَ تزول أثار جروح الماضي، فأنا لا أنتَمِي لِمُسمى "الأمل"، قد تَخاصمتُ مع كُل أوجه الحياه إلا الحزن قد بقىَ معي ولم يتركني، لا أعلمُ ما إن كُنتُ أنا الذي لا أُريد تركهُ، أو هو الذي يتَشبثُ بي، ويأبىَ أن يتركني.
-أتَلذذُ بِالحُزنِ كما لو أنهُ عقارٌ يُشفِي ألمَ الصُداع الذي بِرأسي، كما لو أنه سِحرٌ أُلقيهِ علىَ نَفسِي حتىَ تزول أثار جروح الماضي، فأنا لا أنتَمِي لِمُسمى "الأمل"، قد تَخاصمتُ مع كُل أوجه الحياه إلا الحزن قد بقىَ معي ولم يتركني، لا أعلمُ ما إن كُنتُ أنا الذي لا أُريد تركهُ، أو هو الذي يتَشبثُ بي، ويأبىَ أن يتركني.