السَابع والعشرون من مارس.
أقترب موعد الثانية عشر ظهرًا..
صوت العقارب مازال يخترُق طبلة أذني ،الشمعة بدات بالانصهار ،بدأتُ اشعر وكأنني جسدٌ وانتزعت منهُ الروح
أراقب أيامي ،أراقب ساعتي ،أرى السماء تغرب أكثر و أكثر ،أنكم اعد اعرف اين النفر ومعهُ..،بدأت مزامنة رثاء شمعة الامل شعرت اني ورقة سقطت فصارت الريح تعصف بها تنتظر من يكتب فيها بعض الأمل.
السَابع والعشرون من مارس.
أقترب موعد الثانية عشر ظهرًا..
صوت العقارب مازال يخترُق طبلة أذني ،الشمعة بدات بالانصهار ،بدأتُ اشعر وكأنني جسدٌ وانتزعت منهُ الروح
أراقب أيامي ،أراقب ساعتي ،أرى السماء تغرب أكثر و أكثر ،أنكم اعد اعرف اين النفر ومعهُ..،بدأت مزامنة رثاء شمعة الامل شعرت اني ورقة سقطت فصارت الريح تعصف بها تنتظر من يكتب فيها بعض الأمل.