Ryan Ryan

لقد نشرت بارت جديد لحريم يونغي "اللعبة القذرة "

هل يمكنني ان احيي الابتسامة 
          وهل يمكنك ان تحيي ابتسامتي 
          أتمنى لم اوذيكي واتمنى ان أسمعك 
          اسفة لانني لم اخبرك 
          هل تعلمين شيء اتمنى ان ترجعي لكي ترجعي ابتسامتي مرة اخرى
          
          يسعدنا القاء نظرة على هذهِ الرواية :- https://www.wattpad.com/story/151052588?utm_content=story&utm_medium=pm&utm_source=android

السلام عليكم ورحمة الله..  انا هي صاحبة رواية حريم يونغي هذا حسابي الجديد الحساب القديم ماراح أفتحوا لأنو شتريت هاتف جديد وما أقدر أكمل في الحساب القديم..  فمشان هيك بتمنى انو تتفهمي موقفي و تعذريني..  و اوعدك راح كمل الرواية من هاذ الحساب اوكي..  اعتني بنفسك جيداً.. واتمنى انك تظلي تشجعيني مثل قبل.. 

حَيثُ كان كُل ما في مملكتهِ جاثياً لعظمته، هي جَعلتهُ جاثياً عِند مَدخلِ قلبها مُتوسلاً أن تُغدقهُ بما حُرِمَ مِنه.
          زَرعت بساتينَ قَلبهِ اليابسة زهوراً أنضجت فيهِ نَبضاتَ الحُب وأرشدتهُ إلى طَريقِ الفردوس.. إلى طريقها مُعصبُ العينينِ مُنقاداً خَلف هَمساتِ حَنينها وضحكاتِ روحها مُلامسةً عالمهُ المُظلم بنورٍ أشرقَ الكونَ عِنده.
          
          أمةٌ أطاعت الأساطيرَ و الخُرافات، أُخرى أتخذت مِن هَواها رَباً مَعبوداً والأخيرةُ أتبعت هَمساتٌ سماوية بصفاءِ نية.
          لَم يَتقبل بعضهم رأي الآخر وحُريتهم التي اهدتها السماوات إليهم مُميزةً إياهم عن جميع الخَلائق فقامت حَرباً تلاطمت فيها امواجُ الكبرياء وتعالت صيحات الآثام من بين سيوفها لتحتمي الخطايا خلف دروعها.
          
          سينالُنا شَرفُ إطلاعُكِ على هذهِ الرواية ♥️ :- https://www.wattpad.com/story/152802891-%D9%85%D9%84%D9%83%D9%88%D8%AA-%D8%AD%D8%B1%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D8%A2%D9%84%D9%87%D8%A9