بـِدايةُ النـِهايـة.

اليوم بحكيلكم عن قصة بائسة قبل أشهر كنت أقلب في التيك توك شفت ڤيد محتوى عن  نهاية لرواية و كانت النهاية مأساوية بشكل فظيع بيكت مع اني ما قريت الرواية ولا أعرفها قبل أسبوع بدأت بقراءة رواية " من الغسق و حتى بزوغ الشمس" و خلصتها اليوم و هنا أخذت الصدمة أنه النهاية الي شفتها على التيك قبل أشهر نفسها نهاية " من الغسق و حتى بزوغ الشمس"  المشكلة اني سألت إذا نهايتها حزينة أو سعيدة قبل ما أبداها و قالوا لي سعيدة بس الحين نفسيتي صارت زفت فوق ما هي زفت يعني ليش الكذب خلص النهاية مأساوية قولي ليه الكذب كان ما قرأتها أصلاً و ليتني ما عرفتها .

ممكن كيف صممتي الغلاف 

https://www.wattpad.com/story/368484524?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=Marivamp16

( وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ )

تظلُّ في قلـبه البغـضاءُ كامنةً          فالقـلبُ يكتمها والعيـنُ تبديها

في القدسِ صَلَّينا على الأَسْفَلْتِ     في القدسِ مَن في القدسِ إلا أنْتْ!

أَسْرِجْ خُيُولكَ قَد كفاكَ تبَاطُؤاً
           كُنْ كالشَّهيدِ وَقَدْ جَفاهُ المضْجَعُ 
          هِي لِلشّهادَةِ مُنْذُ كانتْ أرْضُنا 
          وَسَتَبْقى دَوْما للشَّهادَةِ تنْزَعُ

12:48 am

والآنَ يَا مَوْتُ إِلَيَّ اقترِبْ        يَا مَرْحَبًا بالمَوْثِقِ المُعْتِقِ

نَظرُ العيـونِ إلى العيـونِ هـوَ الذي       جعلَ الهـلاكَ إلى الفؤادِ سبيلا