نكره الذكور لي يحبو يتكمو في النساء باسم الاسلام و الدين ، مرانيش شخص لي يحق لي نتكلم في الدين يصح راني متأكدة بلي الله سبحانه و الرسول صلى الله عليه و سلم مقالوش بلي معاملة النساء تكون كيما هك
طريقتي للبحث عن السعادة خاطئة ، انها لا تجلب لي سوى الالم و انا متعبة جدا ، حرفيا انا متعبة .
اشعر بالخيانة، و الالم ، لدي رغبة كبيرة في البكاء ، لكن من شدة تعبي لا استطيع حتى مواجهة الذين يوءذونني ، لا استطيع التخلص من الالم ، عندما تأتيني هته الكومة من المشاعر جسمي صار لا تلقائيا يتخدر على الارجح بسبب الصراع الداخلي الذي يحدث ، جزء لا يتوقف عن توبيخي عن كل خطأ لعين اقترفته سواء كان كبيرا او صغيرا ، و جزء احمق متفائل يخبرني ان هذه دروس علي التعلم منها ، و جزء مغفل لا يأبه يرغبب بتكرار كل شي ، احيانا اظن انني اميل لايذاء نفسي ، هذا هو الاستنتاج الوحيد ، اتلذذ بروءية نفسي تتوسلني لايقاف كل هذا الامر لا يحتمل هذا حقيي و في الاخير لدي تلك الرغبة الخافتة بالموت ، ليس كان اريد الانتحار او ماشبة ، تلك المرحلة كانت البداية ، انا انتظر الموت لتنتشلني من هذا لست مستعدة لكن انه افضل من ترميم كل هذا الحطام الامر فضيع و نوعا ما مقرف .
المضحك في الامر اني اخبر نفسي باني احبها و انا اعنيها حرفيا لا اعتقد انا هناك شخصا يقدرني بقدري لكن الافكار انها مبعثرة و الامر غريب انا اكتب هذا و انا هادئة و لا اشعر بشي اصابعي تترجم ما يدور هناك ليست لدي علاقة بذلك انا ساستيقظ غدا و اتحدث مع الجميع بحيوية و لا انافق اظن اني اعاني من تناقض او شئ كهذا
انا حقا لم اعد اعرف نفسي ، جديا اشعر اني غريبة ، هذه ليست انا او لم اكن انا منذ البداية ، اشعر بالضياع.
في الحقيقة انا اتقزز من هذا الشعور اود الهروب من كل شي ،الامر مؤلم .
فكرة اني كنت شخصا سيئا ، لطالما أعتقدت ان الخطأ كان يصدر من الذين هم من حولي لكن الامر ليس كذلك ، لا استطيع التوقف عن جلد ذاتي .
و السئ في الامر لا اعرف لما افعل ذلك ، ربما هو الشعور بالفراغ الذي في داخلي كبير للدرجة اني متأكدة اني يوما سأكون السبب في قتلي . انا حقا خأئفة لم تعد لدي القدرة على اي شئ لكني مجبرة على اخفاء هذا . و هذا ما يؤلمني اكثر ، انا فقط استمر قي قول لا اعرف
لااعرف اي شئ عني . اتمنى ان ينتهي هذا قريبا او انتهي انا لا يهم .