السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته ، أعتذر منكم اعزائي وعزيزاتي القارئات على فترة غيابي الطويلة التي لم تكن بإرادتي، للأسف أنا في حالة نفسية سيئة، وقد فقدت الشغف في كتابة أي شيء مجددا، وكلما كتبت شيئا لم يعجبني وحذفته، لذلك قررت أن آخذ فترة راحة من الكتابة، قد تدوم لأسابيع أو أشهر، أو حتى أكثر، مما يعني إلغاء جميع خططي، بما فيها أني سأتوقف عن إكمال رواية الوريث، وأيضا لن أنشر وانشوت القاتل المبتسم يوم العيد كما هو مخطط... لذا أعتذر منكم وأتمنى أن تتفهموا حالتي، وإن شاء الله تعالى سأعود مجددا وبقوة.
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته ، أعتذر منكم اعزائي وعزيزاتي القارئات على فترة غيابي الطويلة التي لم تكن بإرادتي، للأسف أنا في حالة نفسية سيئة، وقد فقدت الشغف في كتابة أي شيء مجددا، وكلما كتبت شيئا لم يعجبني وحذفته، لذلك قررت أن آخذ فترة راحة من الكتابة، قد تدوم لأسابيع أو أشهر، أو حتى أكثر، مما يعني إلغاء جميع خططي، بما فيها أني سأتوقف عن إكمال رواية الوريث، وأيضا لن أنشر وانشوت القاتل المبتسم يوم العيد كما هو مخطط... لذا أعتذر منكم وأتمنى أن تتفهموا حالتي، وإن شاء الله تعالى سأعود مجددا وبقوة.
في عالم الجريمة المنظمة، يعرف الجميع اسم دومينيكو فالنتي ، زعيم المافيا الحديدي، الذي يُرعب خصومه ويُخضع المدن تحت سلطته. لكن ما لا يعرفه أحد، هو أن الزعيم الحقيقي ليس هو ... بل ابنته سيينا فالنتي
لكن الرياح لا تأتي دائمًا بما تشتهي الزعامات؛ إذ يتسلل إلى عالمها ثايروس، قاتل مأجور بلا ماضٍ، بارد كالجليد، لا يتحدث إلا بلغة الدم والرصاص. أرسله أحد زعماء الظل ليُنهي حياة سيينا... غير أنه لم يكن يعلم أن فريسته ستصبح لعنة قلبه، وملاذه في آن.
تتشكل بينهما علاقة مستحيلة، تنمو في تربة من الشك والخطر، وتزهر بين الخيانة والانجذاب المحموم. لعبة موت لا ترحم، تضعهما وجهًا لوجه مع مصير كُتب بمداد من النار منذ لقائهما الأول.
فهل سيُكتب لهما النجاة من لعنة هذا العالم؟ أم أن الحب في عوالم المافيا... لا يكون سوى رصاصة طائشة تبحث عن هدف؟https://www.wattpad.com/story/391382251?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=share_writing&wp_page=create&wp_uname=nabi_porsh
@ xzxz000 وعليكِ السلام ورحمة الله وبركاته، لا تعتذري عزيزتي، روايتكِ بالفعل في قائمتي وأنوي قراءتها، وكلِّي يقينٌ أني سأُحبها، خاصةً وأني أعشق هذا التصنيف، سأضعها في قائمة ريڤيوهاتي لأقرأها حالما أُنهي اعمالي