
franssko
--- في لحظةٍ لا صوت لها، تبدأ الحكاية... أيمن، رجلٌ تخلّى عنه جسده كلمةً كلمة، حتى لم يبقَ له سوى عينان تكتبان ما لا يُقال. وليلى، طبيبة شابة تحمل ماضيها الثقيل، تختار أن تبقى في حياة رجل يوشك أن يرحل. بين المرض والحبّ، بين الصمت والصراخ المؤجل، يظهر شبح امرأة قديمة — رُقيّة — ليُربك كل شيء. رواية " صمتك الاخير " ليست مجرد قصة حب، بل رحلة في هشاشة الإنسان حين يواجه النهاية… وحين يجد من يهمس له: "أنا هنا، ولن أهرب." ---أعتقد أن هذه القصة ستعجبك " صمتك الاخير " من franssko على واتباد https://www.wattpad.com/story/396435350?utm_source=android&utm_medium=whatsapp&utm_content=share_reading&wp_page=library&wp_uname=franssko