عِشتُ أحافِظ وَعدي ، أروي عَن مُنقذي ، أتنفسُ الرَحيق كُلما تَذكرته ، بِالأخير لَا أقوي عَلي نِسيانِه ، فِهو تِلك الرُوح التَي سَاهمت فِي سَبيل إحياء أخرى<🖤
- JoinedDecember 8, 2020
- facebook: 𝑅𝑜𝑠𝑎𝑙𝑖𝑛𝑒's Facebook profile
Sign up to join the largest storytelling community
or