كوكايين๑:˚. :☪︎

ممكن دعم روايتي 
          
          https://www.wattpad.com/story/397536388?utm_source=ios&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details&wp_uname=Sohos52

"قيل بأنَّ هناك نوعًا من الرجال، إن كان سيرغب بامرأة، ولو للحظة قصيرة، فإنه سيذهب إلى أقاصي الأرض من أجلها، بأنه سيخلق مئة قصة، ومئة صدفة للقائها.
          
          قيل بأنَّه سيجيدك الكلمات والمواقف، وسيخضع العالم أسفل قدميها، بأنه سيختلي ويتلوّن ليتماشى مع مطالبها..
          
          ذلك النوع من الرجال، من كان يبدو لها خياليًا أشبهَ في الكتب التي تكتبها النساء وحدهنّ، وجدته يوماً يقف على بُعد خطواتٍ منها.
          
          ببهالته الفاتنة البدجودية وعينيه الماكرة كالثعالب، بضوءه الشجن الهادئ وبسيماء الشهادة المهوّرة كالتماثيل الإغريقية.
          
          كان ذلك هو يديك فيرتهامير.
          
          تتصف الرواية بحبكة غنيّة من الأفكار المفقّدة، مشاهد جريئة محبوكة، والخواطر العميقة التي تعكس تجارب الشخصيات في العاطفية."
          
          
          
          https://www.wattpad.com/story/71141906?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=Ella-Celeste

ييوويللييي البايووو يجنن 

تعرفتُ به عبر مواقع التواصل الاجتماعي.. واشتعلت بيننا شرارة الحب.. واتفقنا على لقاء في أحد المقاهي.
          تجهزت كثيرًا لذلك اليوم.. ارتديت فستاني المفضل، سرحت شعري، زينت وجهي بمساحيق التجميل..
          كان الوقت يمرء ببطء شديد!!
          ما إن وصلت، حتى أخذت أراقب المارة.. كنت أنتظره على أحر من جمر..
          وفجأة ظهر.. تعرفت عليه من خلال البذلة التي كنا اتفقنا على أن يرتديها.
          ولكن حين أمعنت النظر إليه. صُدمت..
          لقد كان..!
          https://www.wattpad.com/story/385155522?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=share_reading&wp_page=reading_part_end&wp_uname=useralaa
          
          ان أعجبتك القصة، اتشرف بك❤️
          وإن لم تعجبك فأنا آسفة على الازعاج ♥️

کل عام وانتِ بالف خیر یعیون جیلان، ما اعرف اعاید اني اتحملیني ههههبس وربي احبج، ♡

شلونج کبدبد؟؟ 

.. و الحقيقة أنها تشعر بانقباض يدغدغ أسفل معدتها و بأوعيتها تزهر أقحوانا و بدمها يفوح ورودا كلما قرأت.