قبل كل شي
بينما الهدوء مخيم على المكان خرج ذلك الصوت الشارد
/ ريان
همهم له المعني الممسك بكتابه المدرسي ويستذكر بهدوء
صمت المنادي وهو ويحاول البحث عما يصف به شعوره
بيده الصغيرة تحسس صدره على مكان ذالك الجزء النابض - انه ينبض بقوة لقد أحس حقًا بما سيحدث -
ثوانٍ من الصمت انتبه فيها ريان لصمت الصغير فترك كتابه منتظرًا من الآخر أن يتحدث
اما الأصغر فقد قرر البوح بما يحس به دون تردد / انا خايف ريان
عقد الآخر حاجبيه ليجلس بجانب أخاه على الأرض بعدما كان على كرسيه المخصص للدراسه وبهدوء مسح على رأس الأصغر محاولً جعله يكمل كلامه فلم يبخل الآخر ليكمل / ذا الهدوء مو مرحيني حاس بيصير شي
بيصير شي يهد حيلي ريان (رفع رأس لتقع عسل الأكبر في رماد الأصغر وبصوت مرتجف ) أحس ذا الهدوء ما قبل العاصفه
تأمله ريان لثوانٍ .. ليبتسم بهدوء ويحتضن الأصغر بإحدى ذراعيه
فيقول بسلاسه / مهما يصير قول الحمد لله مهما كانت العاصفه قول الحمد لله وأعرف أن الله دائمًا معك وحولك وهو الرحيم بعبادة ..مارح يكون رحيم عليك ..؟
ولا تخاف يا روح أخوك اذا انا مو موجود ربك دائمًا موجود ...
قبل كل شي
بينما الهدوء مخيم على المكان خرج ذلك الصوت الشارد
/ ريان
همهم له المعني الممسك بكتابه المدرسي ويستذكر بهدوء
صمت المنادي وهو ويحاول البحث عما يصف به شعوره
بيده الصغيرة تحسس صدره على مكان ذالك الجزء النابض - انه ينبض بقوة لقد أحس حقًا بما سيحدث -
ثوانٍ من الصمت انتبه فيها ريان لصمت الصغير فترك كتابه منتظرًا من الآخر أن يتحدث
اما الأصغر فقد قرر البوح بما يحس به دون تردد / انا خايف ريان
عقد الآخر حاجبيه ليجلس بجانب أخاه على الأرض بعدما كان على كرسيه المخصص للدراسه وبهدوء مسح على رأس الأصغر محاولً جعله يكمل كلامه فلم يبخل الآخر ليكمل / ذا الهدوء مو مرحيني حاس بيصير شي
بيصير شي يهد حيلي ريان (رفع رأس لتقع عسل الأكبر في رماد الأصغر وبصوت مرتجف ) أحس ذا الهدوء ما قبل العاصفه
تأمله ريان لثوانٍ .. ليبتسم بهدوء ويحتضن الأصغر بإحدى ذراعيه
فيقول بسلاسه / مهما يصير قول الحمد لله مهما كانت العاصفه قول الحمد لله وأعرف أن الله دائمًا معك وحولك وهو الرحيم بعبادة ..مارح يكون رحيم عليك ..؟
ولا تخاف يا روح أخوك اذا انا مو موجود ربك دائمًا موجود ...