LYLHAMED66

البارت نزل يا جماعه

LYLHAMED66

اناا اسفه جدا والله علي التأخير بس الحمدالله خلصت المناقشه بتاعتي امبارح وخلصت اخيرا
          
          البارت لو قدرت هيبقي بكره وهحاول علي قد ما اقدر انه يكون بكره ولو مقدرتش هيبقي الأحد أن شاء الله يامزز 
          
          
          وإن شاء الله هنثبت بارت كل أسبوع يوم السبت ده الثابت 
          
          وممكن لو قدرت يبقي اتنين او تلاته في الاسبوع بس الثابت السبت الساعه عشره
          
          ويجماعه الجروبات مهمه جدا عشان تعرفو توصلو لكل الأخبار الجديده 
          فيس أو وتس او تليجرام  هتلاقو اللينكات في وصف الصفحه بتاعتي 
          
          ولو معندكوش التلاته  تابعو إسراء Esraa-m28 عشان لما تنزل اي معلومه جديده يوصلك اشعار بده
          
          و عندكم اي مشكله في دخول الجروبات برضو كلموها هي هتدخلكم
          
          شكرا جدا ليكم واسفه تاني علي التأخير

Esraa-m28

@LYLHAMED66 ربنا يقويكي ي ليلو 
Reply

_nuviz_

https://www.wattpad.com/story/390363311?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=share_writing&wp_page=create&wp_uname=joliya_aj
          
          في عالَمٍ لم يُخلَق ليستقر،حيثُ يتنفَّس القَدَرُ من صَدعٍ قديمٍ في قلبِ الأرض،وتَمشي النبوءاتُ على هيئةِ بشر...
          
          لم تكن الحكايةُ بدايةً،بل تِكرارًا بلَعنةٍ لم تُفلِت أحدًا.
          
          هي...طفلةُ الأمس، وصمتُ اليوم، وسؤالُ الغدِ الذي لا يُجاب.لا تَملِكُ سيفًا، ولا عرشًا،لكنها تسيرُ كأنَّ العالمَ مَدينٌ لها بإجابةٍ لم تُقال.
          
          
          أمّا هو...وريثُ سلالةٍ لا تُغفَر، وظلٌّ لعرشٍ تحتهُ مقبرة،
          تحتَ جلدهِ يسكنُ الجليد،وفي عُروقهِ حِبرٌ من ماضٍ مختوم،لا يُبصِرهُ إلّا أولئك الذين نُسيت أسماؤهم مع الرياح.
          
          لم يكن أيٌّ منهما يَبحثُ عن الحرب،لكنَّ الحربَ كانت تَنتظرهما عند أولِ انعطافةٍ للقدَر،تضحكُ في صمت،
          وتُخرِجُ سيفًا لا يُبقي... ولا يَختار.
          
          
          هم لا يَعرفون أنهم بدايةُ النهاية،لكن الأرضَ تعرف،والسماءُ تَصمُت.
          
          السيفُ يَنتظر يدًا لا تَرتجف.
          والتاج؟
          كُتِب عليه أن يَعلو... مرةً أخيرة،
          ثم يَسقُط فوق من يظنُّ أنه أقوى منه.
          
          ثمانيةُ رموز،ثمانيةُ مفاتيح،ثمانيةُ سلاسل تَربِطُ ما مضى، بما لم يُخلَق بعد.
          
          
          وحين تلاقَت خُطاهما...لم تُعلِن السماءُ نبوءة،ولم يَنهَر الزمنُ صراحةً،و لكنَّ كلَّ شيءٍاهتزَّ... دون أن يَنكسِر.
          
          وفي هذا الصمت،
          تبدأ القِصَّة.

user29335480

وكأنها قد وجدت من يكسر لها تلك القشرة آلتي تمنعها عن الانهيار أمام الجميع،كانت تنهار بداخلها لم تستطع أخرج ، ولو صوت ضعيف فلا يوجد أحد معها ،ليس هناك من يطبطب عليها في وقت الانهيار،ماذا كان يحدث اذا انهارت بمفردها من يقف مع والدها اتتركه وتنهار ؟!..،لا هذا ليس وقت الانهيار تحملت وتحملت وقد آت من تنهار أمامه ،لا تعرف لماذا ولكنه دائما يأتي في الوقت المناسب في وقت إنهيارها
          
          انخراطت في بكاء عنيف وصوت البكاء يرتفع حتى أنها لفتت أنظار الممرضات في الممر بسبب بكائها العنيف ولكنهم قد تعودوا على ذلك 
          وعلى الجانب الآخر كان يشعر ب الاختناق من صوتها ،ليس من شئ سوى شعور الألم الذي ينهش في منتصف قلبه بكل حرفيه 
          أنتظر حتى تتوقف عن البكاء ولكنها لم تتوقف ليردد بهدوء حتى تهدء
          _وعد أهدي طيب انتي فين 
          ولكنها لم تتوقف ليردد مره آخر 
          _طيب آدي التلفون ل باباكي 
          
          شعر ب الغضب من نفسه ف صوت بكائها لم يتوقف بل اذداد، جذب شعره بعنف للخلف لا يعلم ما يحدث معها ،سيجن من شعور العجز أنها تحتاجه وهو لا يستطيع مساعدتها
          
          ______________https://www.wattpad.com/story/299392284?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=user29335480