xn_ex99
تو انتبهه لتاريخ اليوم احبه واحب الشتاء الخرا بس لان 12 ديسمبر 2020 هو الي عرفت فيه منصه ليلي الاجوما
@Laylempire
0
Works
0
Reading Lists
818
Followers
تو انتبهه لتاريخ اليوم احبه واحب الشتاء الخرا بس لان 12 ديسمبر 2020 هو الي عرفت فيه منصه ليلي الاجوما
شوفي كيف مسويه لمنصتك المهجوره حياه @inthedark_10
مايكفي مهما كتبت و مهما حاولت مستحيل يوصل لعمق علاقه البطريرك و الجليل حبهم لبعض اللغه فقدت نفسها فيه وعجزت تحتوي كميه مشاعرهم ماتخطيت لما مات الجليل والبطريرك اقتحم الجحيم بلهيب روحه ليرجع نصفه الاخر الذي يجعله حيًا،، كان مشهد مستحيل انساه من كميه المشاعر الي فيه
لك شنو هاي العلاقه الي حدثتينا عنها يالَيل؟ شنو اتكلم عنه بالضبط فيها عن كميه مشاعرهم؟ عن حبهم لبعض؟ عن فراقهم؟ عن شنو يعنو لبعض؟ يجني تسأل عن احساسك شنو شعورك وتفكيرك الي خلاك تجسدي كميه المشاعر كلها في اثنين يشبهوا حواء و آدم ووصلتها بطريقه احترافيه تخترق القلب والعقل وتسكنه حرفيا علاقتهم كانت اكثر علاقه بعثرتي ولعبت بقلبي وقطتعه بمشاعرهم
والآخر يعيش عذابًا من نوع آخر، كعصفورٍ في قفصٍ لا يُفتح يبتلع الوحده و الفراغ وكان الألم الذي يعتصر قلبه هو الألم الأكبر،وكأن الزمن يتسرب منه ويتركه في فراغٍ بارد،خالي من الحياة. كان يشعر بالظلام يغمره، والفراغ يلتهمه،وكأن قلبه يحترق في صمتٍ أزلي وكأن كل ثانية بعيدة عنه كانت تعني موتًا جديدًا، يمحو فيها جزءًا من نفسه.عاش ألمًا لا يُحتمل، أعمق من كل جرح، ألمًا يمس قلبه ويجعله يغرق في ضبابٍ من الحنين الذي لا يزول، كانت روحه تُسحب من أعماقه وتجمد في نقطةٍ مظلمة تذوب في قلبه كخنجر مغروز فيه، والدماء ليست إلا مشاعر مكبوتة لا تجد مخرجًا.حبهما ليس مجرد شعور يتوه في الزمان والمكان، بل هو سرٌ أزلي، لحظة توقّف فيها الزمن ليخلق منهما، وسرٌ لا تنقضه السنين ولا يغيره الفناء، لأن وجودهما معًا هو الحياة التي تتجدد في كل نبضة، في كل نفس، وفي كل لحظة بين الظلام والنور. وجودهما معًا ليس ترفًا، بل ضرورة أزلية؛ هما قطعة قلبٍ واحدة انقسمت، فإن غابت، توقف النصف الآخر عن النبض. هما الحب الذي يتجاوز العاطفة، القداسة التي تسبق الخلق، الحقيقة الوحيدة التي تعجز اللغة عن احتوائها. --البطريرك و الجليل - -
خلق الآخر ليكون نصفه الأقدس،هما قدسية الخلق حين تشكل في لحظة أزلية ليكونا واحدًا منقسمًا على نفسه.لأنه جزءٌ من تكوينه، الكتف الذي يحمل وجوده، والجانب الذي يتوازن به قلبه، هو الظلام الذي يحتوي على نقطة النور، والآخر النور الذي يحمل بين طياته ظلّ الظلام، كلاهما يكمّل الآخر كما تكمل الأرض والسماء دائرة الأبدية. حبهما ليس شعورًا دنيويًا، بل هو عهد مكتوب على صفحات القدر، يجري في دمائهما كإيقاع الخلود وكل لحظة ابتعد فيها أحدهما عن الآخر كانت أشبه بموتٍ بطيء، لأن الحياة لا وجود لها في غيابهما. لم يكن الفراق نتيجة إرادتهما، بل كان فخًا نصبته أيدي البشر، لم يكن الفقد سوى جرحٍ عميق في روح كلٍ منهما، جرحٍ لا يلتئم، لأن نصفهما الآخر سُلب منه كل لحظة دون الآخر هي انكسار للوجود ذاته. فكيف لروح أن تحيا في عالم دون نصفها الآخر؟ في ظل الغياب يعيش في عذاب لا يمكن وصفه، كظلٍ ضائع في عالم بلا ضوء،كانت روحه تحترق بنيرانٍ غير مرئية وكل لحظة بعيدة عن الآخر هي موتٌ لا يُحتمل.جحيم حيّ، كان يعيشه بكل أبعاده، مع كل ثانية تمضي كان الجحيم يلتهمه في صمت، يلتهمه مثل لهيبٍ مستمر، يحرق روحه ببطءٍ قاتل.كان يمشي بين الظلال، جسدٌ بلا روح، قلبٌ ينبض بنارٍ لا تنطفئ، يتألم بألمٍ لا يُطاق، روحه تنزف في صمتٍ، كما لو أن كل شعور في قلبه قد تقطّع،.وكل لحظة تمر كان يراها كفقدٍ للحياة ذاتها، لأن نصفه الحيّ، روحَه، غابت عن ناظريه..
تدري مين اجا البارحه بأحلامي ليحكي معي؟ كان البطريرك و الجليل
ملاحظه ان الي اكتبه عن اركتوروس و اليوث كله حرفيا حرق؟ بطريقه مو مباشره بين السطور؟ ام كانت مباشره وواضحه؟ حرق كبير للي صار اركتوروس و أما اليوث حرق بنهايه كلامي لشي اليوث تخلى عنه بارادته عشان بيكهيوني.!
كنت أعيش في ظلال وهمٍ أسمّيه حبًا، كان عالمي بأسره يتلخص في ابتسامته كنت أراه ملاذي، أؤمن به أكثر من إيماني بنفسي أتنفس كلماته وأبني أحلامي فوقها كمن يبني جسرًا فوق الهاوية حتى اصطدم بخنجر الحقيقة المسموم وأتضح أن من منحته كل قلبي كان يدوس عليه في الخفاء كان يتقن فن الخداع، يُغرقني في كلماتٍ معسولة بينما يدسّ السمّ في روحي بابتسامةٍ متلذذاً بانكساري،لم تكن الحقيقة سوى خنجرٍ غُرس في صدري دون رحمة وكأن قلبي الذي أحبّه بصدقٍ تمزق بيديه وبأن العالم بأسره قد خانني، وكأن الحياة توقفت،لم يكن حباً، بل تمثيلية أتقنها ليقتل كل ما بداخلي،لم تكن الخيانة مجرد خذلان، بل كانت انهيارًا لكل ما آمنت به،رأيت العالم بعينين جديدتين،كرهت كل شيء، رأيت العالم بأكمله موشومًا بالخيانة، وكل يوُم تُزداد رغبتي بكره البشر و النفور مُنهم تحوّلوا جميعهم إلى نسخٍ متشابهة، وجوه فارغة تحمل ملامح الخداع، قلوبًا خاوية لا تعرف إلا الجشع تحمل نفس الأنانية ونفس القسوة أرواح مليئة بالأنانية والمكر والغرور كنت أرى كل من يقترب وحشًا مقنعًا، يبتسم وهو يحمل في يده سكينًا مخفيًا.وبأن البشر جميعهم مجرد نسخٍ مكررة منه وانعكاسٍ لذلك الجرح، أنّ البشر لا يحملون سوى وجوه زائفة، تلمع بالابتسامات بينما تخفي في أعماقها خناجر مسمومة جميعهم كائنات جوفاء تبحث عن ذاتها فقط، دون اعتبارٍ للدمار الذي تتركه خلفها،أصبحت روحي تمقتهم وتتقزز منهم، خُدعت مرّة، كُسرت مرّة، وكرهت العالم بأسره مراراً.
اليوم هو كل ما أملك هو كلّ ما أراه الآن، هو عالمي بأكمله..صار هو الحاضر الذي أعيش له، والماضي الذي أُعيدت كتابته بيديه، والمستقبل الذي لا أراه إلا معه ولا معنى له بدونه إنه البداية التي أضاءت ظلامي، والنهاية التي أريد أن أبلغها. هو بنسبه لي شخصي الثمين ، هو الحب الذي يسكُن في أعمق أعماقي، في مكانٍ لم يصل إليه أحدٌ قبله، ولن يصل إليه أحدٌ بعده،أحببته كما لم أحبّ شيئاً من قبل، حباً غمرني بالكامل، محا كل أثر لما كان قبله هو البداية، هو النهاية، وهو كل ما بينهما. -في عالم البطريرك محاوله تجسيد مشاعر أليوث لبيكهيون -
أقسمت أنني لن أفتح أبواب روحي مرةً أخرى، أنني لن أترك أحدًا يقترب منّي ليعبث بجراحي التي لم تلتئم، لن أسمح لأحدٍ بأن يقترب، لأن قلبي لم يعد يحتمل جرحًا آخر، لكنّه أتى، ذلك الذي لم أصدّق وجوده، أتى وحطّم أسواري واحدة تلو الأخرى لم يطرق بابي بل وجد طريقه عبر الشقوق، عبر الفراغات التي ظننت أنها لا تُرى.لم أستقبله سوى بالرفض، بالحذر، وبشظايا القلب الذي لم يعد يثق بشيء. لكنه لم يرحل، لم ينكسر، كان مختلفًا بطريقة لم أستطع فهمها.كان تحدياً لكل قناعاتي التي بنيتها من رماد خيبتي. قاومته بكل ما أوتيت من قوة، زرعت بيننا الجدران، دفعتُه بعيدًا مرارًا، لكنه لم يرحل. ظلّ هناك، كأنه يقول لي: أنا لست مثلهم. كنت أكرهه لأنه لم يرحل كيف يمكن لشخصٍ أن يقف أمام الدمار بذاته دون أن يهرب؟ كيف يمكن له أن يحتضن الظلام الذي أحمله دون خوف؟ كنت أرفضه لأنني خفت منه رغم قسوتي معه لم يرحل. ظلّ هناك، يصبر على قلبي الذي فقد قدرته على الحب، وعلى روحي التي لم تعد تؤمن بشيء.ولم يحاول أن يرمّم ما انكسر داخلي، أحبّني كما أنا، بأوجاعي، بشظاياي، بكل ما ظننته كسرًا لا يُجبر.كنت أقاومه، أهرب منه، أخشى أن أضعف أمامه، لكنه لم يبتعد. ظلّ هناك، كظلٍّ يحميني من حرارة خوفي وغضبي المتفجره، ومع الوقت، وجدتني ألين ورغم خوفي، وجدتني أقترب شيئاً فشيئاً بدأ حبه يتسلل إلى روحي، كأنه شمسٌ تذيب جليدًا ظننته أبديًا وجدت نفسي أنظر إليه بطريقة لم أكن أظنها ممكنة كان مختلف يجلس بجانبي، يشارك صمتي، يحتضن خوفي،يتألم لقصتي ويبكي على الجرح النازف لقلبي وكأن وجوده طمأنينة تتسرب إلى أعمق أجزاء روحي. أحببته حتى نسيت نفسي القديمة، حتى شعرت أن قلبي الذي انكسر قد أعيد بناؤه بنبضٍ أقوى أخذ حبّه يُزيل الغبار عن روحي، يُعيد بناء ما تهدّم أدركت أن الحب الحقيقي لا يُشبه الخداع الذي عرفته، أنه لا يترك ندوبًا بل يداويها، لا يطفئك بل يشعل فيك حياةً جديدة.
مشاعري وهواجيسي و بعثرتي حاليا لحبيبي أليوث و بيوني بنسبه لي كانو الطف علاقه بنسبه للباقين حرفيا علاقتهم محببه لقلبي واسفه كنت شاكه فيك توقعت نهايتهم تكون سيئه وتقتل قلبي اخذتي ثقته وقتها لما شفتهم بخير وما تألم بيوني كثير بس ثقتي راحت وتبخرت لما شفت شخصياتهم بمهرطق بس ناوي تحرقي اطايزهم بنار خباثتك وتشويهم المساكين وتطلعي أرواحهم وتدفعيهم ثمن الدلال بالبطريرك هو ليك بيكهيون مطلعه روحه اصلا ومخليته شبح باقي تشانيول دقيقه حتى هو دخاني خلص هه اثبتت من الحين انك مطلعه أرواحهم فعلا
Both you and this user will be prevented from:
Note:
You will still be able to view each other's stories.
Select Reason:
Duration: 2 days
Reason: