LiL_1965

" وَكَأَنَّنِي قِطْعَةُ أَنْتِيكَةٍ. عِنْدَمَا اقْتَنَانِي صَاحِبُهَا، كَانَ يُفْتَنُ بِالنَّظَرِ إِلَيَّ، يَعْتَنِي بِي، يُلَمِّعُنِي، وَلَا يَسْمَحُ لِأَحَدٍ بِـلَمْسِي أَوْ حَتَّى التَّحْدِيقِ فِيَّ، حَتَّى كَانَ يَنْتَظِرُ عَوْدَتَهُ إِلَى قَصْرِهِ لِيَرَانِي وَيَطْمَئِنَّ عَلَى وُجُودِي، فَكَانَ يَرَانِي فِي انْتِظَارِهِ وَتَلْمَعُ بَلُّورَاتِي شَوْقًا لِعَيْنَيْهِ. وَلَكِنْ مَعَ مُرُورِ الْأَيَّامِ قَلَّ الِاهْتِمَامُ، فَتَرَكَنِي لِلْغُبَارِ يَمْلَأُ أَرْكَانِي وَأَطْفَأَ لَمَعَانَ بَلُّورَاتِي، حَتَّى كَادَ يَنْسَى أَنَّهُ اقْتَنَانِي.."
          	

LiL_1965

" وَكَأَنَّنِي قِطْعَةُ أَنْتِيكَةٍ. عِنْدَمَا اقْتَنَانِي صَاحِبُهَا، كَانَ يُفْتَنُ بِالنَّظَرِ إِلَيَّ، يَعْتَنِي بِي، يُلَمِّعُنِي، وَلَا يَسْمَحُ لِأَحَدٍ بِـلَمْسِي أَوْ حَتَّى التَّحْدِيقِ فِيَّ، حَتَّى كَانَ يَنْتَظِرُ عَوْدَتَهُ إِلَى قَصْرِهِ لِيَرَانِي وَيَطْمَئِنَّ عَلَى وُجُودِي، فَكَانَ يَرَانِي فِي انْتِظَارِهِ وَتَلْمَعُ بَلُّورَاتِي شَوْقًا لِعَيْنَيْهِ. وَلَكِنْ مَعَ مُرُورِ الْأَيَّامِ قَلَّ الِاهْتِمَامُ، فَتَرَكَنِي لِلْغُبَارِ يَمْلَأُ أَرْكَانِي وَأَطْفَأَ لَمَعَانَ بَلُّورَاتِي، حَتَّى كَادَ يَنْسَى أَنَّهُ اقْتَنَانِي.."
          

LiL_1965

_____
          
              وَ انَا فِي حِيرةٌ مِنْ اَمْرِي.. هَل تُحِبَنِي اَمْ تَنْسَى مَنْ كُنْتُ تُحِب فِي حُبِي و عِنْدَمَا تُعَالج تَتْرُكَنِي ؟.. فَ اَنَا مَنْ يُعَالِجَنِي؟!.. لَقْد اَحْبَبْتُكَ بَعْد مَا جُرِح َقَلْبِي ! ..  

LiL_1965

---
          
          "وها أنا أتيهُ في سحرِ نظراتِ عينيكَ البُنِّيَّتَين، تَرسُمُ على وجهي ابتسامةً لا تزول، وتُربكُ عقلي بلُطفِ حضورِك آخخ.. كم أَنَا مُغْرَمْةٌ ، وكم تعلّقتُ بك!"
          
          H 
          
          
          

LiL_1965

حِينَ أَكْتَئْب وَ يَعْلُو صَوْت اَفْكَارِي اَمِيلَ أَن اَسْتَمْعَ إِلَى المُوسِيقَى.. حَتَى أُدْرِكْ  أَنْ صَوْت تَفْكِيرِي صَاخْب يُغَطِي عَلَى ضَجِيجِ المُوسِيقَى .