تلك الوسائد والملاحف التي كنت أبني بها بيتي في طغولتي ليتها بقت بيتي فواقعي ليس بريئ كتلك الوسائد أتذكر كم كنت أظحك حتى تظهر غمازتي كنت أفرح عندما أكمل بنائها وعندما تتهدم أعيد.بنائها وأشعر بالفخر كل شيء بوقته جميل لكن. ها أنا الٱن أحاول عدم الإستسلام