ڤـودّكـا

خلصنا من هذه العشوائية

نهاية عشرين اربع وعشرين، ورتم الحياة المكررة

شعور الوحدة يُؤَرِّقُ الروح

لما تكون مش راضي عن "نفسك" 
          حـياتك حـ تكون مثل الكيس الطاير بالجو

‏‎"اتركي لي اشارة وقبلة مع الرياح وسأنتظرها من نافذتي"

          "كأنّكِ خُطاي، خُطايَ البعيدةُ القريبة."

لو أرهقتكِ الحياة، هذا كتفي يحوي حُزنكِ.

Hi

 بِهذه الأرْيحيّة كانت تضحك 
          فَتُزهر الأرض رياحينا.

‏كلُّ النسوةِ فيَّ يشعرن بالتعبِ
          
          ‏- نايرا وحيد