"حين رأى شعرها أول مرة، لم يرَ فيه سواد الليل فقط، بل رأى فيه وحدته القديمة، ذلك الظلام الذي احتضنه طفلًا... لكنه لأول مرة شعر أن هذا الظلام يمكن أن يكون دافئًا"
"حين رأى شعرها أول مرة، لم يرَ فيه سواد الليل فقط، بل رأى فيه وحدته القديمة، ذلك الظلام الذي احتضنه طفلًا... لكنه لأول مرة شعر أن هذا الظلام يمكن أن يكون دافئًا"
يداه لم تتحركا كثيرًا، بقيتا على جانبيه، إلا أن كتفيه مالا إليها كما لو أن جسده كله يُسلّم للحظة
أما هي، فقد شبكت أصابعها بهدوء على طرف سترته، كأنها تثبّت نفسها في المكان..
انا بحلم ولا بعلم؟
ستة فصول و بوصل الفصل خمسون؟
رقم ما توقعت اوصللو ابدآ، اول رواية ببلش فيها بحياتي...
ببدايتها كنت مخططة انو الفصل خمسون يعني اشي كبير فيعني حيكون نهاية الرواية!
بس هلأ ادركت انو الخطط الأولية فهي أولية بس..
رح اوصل الخمسون ... وانا لسا يمكن ما وصلت النص!