في الأول من نوفمبر تحتفل الجزائر بذكرى اندلاع ثورتها المجيدة عام 1954، يومٌ سطّر فيه الأبطال أروع ملاحم الحرية والكرامة، لتبقى الجزائر شامخةً بتاريخها ونضالها. وفي هذا اليوم المليء بالفخر، نرفع أيدينا بالدعاء لأشقائنا في السودان، أن يعمّهم الله بالأمن والسلام، ويُطفئ نار الحرب، كما أشرق فجر الحرية يوماً على الجزائر، ليشرق قريباً على السودان أيضاً.
في الأول من نوفمبر تحتفل الجزائر بذكرى اندلاع ثورتها المجيدة عام 1954، يومٌ سطّر فيه الأبطال أروع ملاحم الحرية والكرامة، لتبقى الجزائر شامخةً بتاريخها ونضالها. وفي هذا اليوم المليء بالفخر، نرفع أيدينا بالدعاء لأشقائنا في السودان، أن يعمّهم الله بالأمن والسلام، ويُطفئ نار الحرب، كما أشرق فجر الحرية يوماً على الجزائر، ليشرق قريباً على السودان أيضاً.
@Alixa305 لا النهاية كانت حزينة بس غيرتها الكاتبة و رجعتها سعيدة لانو ارشفتها و رجعت نزلتها بعدما عدت عليها و التعليقات القديمة بقيت +لسا عم اقراها بس كانت بمكتبتي و لما وصلتله اكانت الكاتبة غيرت النهاية فبديت اقراها