MAYAR434

"يأتيني الشوق في لياليا يَسألوني لِما ابتعدنا؟ وماذا هذه الغُربه التي حجزت بيننا؟، وإلى من سأشكو قسوة الحياه؟" 

MAYAR434

"وكيف للمُشتاق ان يُصّرِح بما يحدث في قلبِه؟ كيف يخبر الجميع بلوعه الحنين الي شخصًا لا يستطيع أن يُطلق له سراح ما يحمّله قلبه؟ "

MAYAR434

"عندما ترى شخص قويّ ناجح، فأنت لن تراهُ وهو ذاهب إلى سريره في غايه الوحده، لن تسمع تنهيدته، لن تتوقع أن ذاك النجاح هو نفس الشخص الذي كاد ان يقتله حُزنه "

MAYAR434

 ورُغمًا عني يزورني طيف للذكريات، يَغلُبني الحنين الي الماضي واسترجاع الذكريات الهادئه،رغم أنني لن اعود للأشخاص وقد نسيت الأحداث الا انه الحنين الي لحظات كانت جميله في بدايتها" 

SANDAWA52

@MAYAR434 انا الفترة دى مبفتكرش حاجة غير الدروس اللى اخدناها السنين اللى فاتت علشان هنكمل عليها السنادى هههههه
Reply

MAYAR434

عندما ابتعدت عن صديقي للمره الأول شعرت ان دقات قلبي تكاد ان تتوقف كانت اللحظات تمر بدونه بصعوبه شديده كنت أشعر أن الثانيه ساعه والساعه شهر والشهر سنه،
          وعُدت اليه مُشتاقًا مره اخرى، مهرولًا، قلبي يكاد يقف مُهلِلًا من الفرحه،
          وعندما بعدت عنه للمره الثانيه لم يكن ذلك الشعور موجود،بل كان لدي رغبه في النوم العميق، في الهروب لأي شخص الا هو، لم أشعر باشتعال النار بداخلي، بل انه كان شعور طفيف بالحنين للذكريات، لم ابكِ هذه المره! واستطعت ان اراقبه لمده،
          ولكني عُدت ارد على رسائله ثانيه، ولكن كانت تصرفاته لم تتغير فقررت الرحيل للمره الثالثه، ولكن هذه المره حتمًا لم يبلغ حزني الا بعض الدقائق، حتى لم يعد لي الرغبه في أن اراقب أفعاله، لم يعد لي الرغبه في الرجوع،
          لم أصدق ما حدث، ومن أين لي بتلك الفتور، حتى لم اُحاول ان أشاهد المحادثات القديمه بيننا، لم احاول الاتصال به مُطلقًا،رُبما انني شُفيت من حُبه ولكنه كان أحزن شفاء، وربما أنني انتصرت على نفسي، ولكنه كان أسوء انتصاراتي، 
          كُنت اُقسم ان الحُب لا يزول، وزال، كُنت اُقسم ان مكانه شخص ما لا تتغير مهما طال الزمن، وتغيرت،
          كُنت اُقسم دائمًا بأننا لا ننسي احبائِنا، ونسيناهم،
          

SANDAWA52

@MAYAR434 لسة واحدة زميلتى بتحكيلى قصتها مع زمايلها اللى سابتهم امبارح فعلا صعب ان يكون عندك صديق بتعشقه وف الاخر تحصل مواقف تفرقكوا
Reply

MAYAR434

@QuraniFeKalby كثره العتاب بل تغيير يؤدي إلى الرحيل 
Reply