ِ

الي ينشُر أشُگ حَلگوا  . 

شَر يرحَل وخِير يّأتِي 
            سَيء يذهَب وجَميل يّأتِي 
            طُرق تُغلق فِي وجهِك؛ ويفتَح الله لَك
            أفضَل مِنهَا، كُل شَيء يحدُث بسَبب
            ولسببَ وكُل الأمُور تَحدُث لصَالحِك
            رَبُ الخِير لا يّأتِي إلا بالخِير  . 

وأنَا أيضَاً ڪأي عِرَاقيّة لَم يُحَالفهَا 
            الحَظ فِي هَذِه الحَيّاة فِي كُل شَيء 
            ولكِنهَا لا زَالت تَنتَظِر المُستَقبَل
            لعَّل يحمِل لهَا مَا لَم يستَطيع 
            أن يفعَلهُ حظهَا  . 

عَلى نَفسچ أشتَغلي الوگِت 
            مُو زِين وعزَة نَفسچ أنطيهَا أولويَة
            الي يحبِچ مُو مُهم شكلَة ومعَاني 
            المُهم أكثَر رجُولَة مِن البَقيّة 
            جمَالچ صَح مُهم بَس مُو أهَم شَيء 
            الأهَم شَخصيتچ السُمعَة القَويّة
            وخَلي أبَالچ شمَا أذَتچ نَاس أنتِ 
            أترَف بشَر  . 

چذِب منتَظرتهَا تعَدي بخِير
            ونجَاح يرضِيني  . 

هتعَدي أو مش 
            هتعَدي مَيهمنيش  ! 

الله مِن الگُمَر خَالق وجهلَاك
            شلوّن أنسَاك يمعَود واجهلَك
            أفَكر بيكَ بگمَاطَك وجهلَاك 
            وأحبَك وأنتَ تلعَب ليّه ليّه  . 

بچِيت بثَاني أمتحَان شَهري 
            لأن مَا جَاوبِت وبنَفس الوَقت
            أنَا مُو مِن النَاس الي تبچِي عَلمود
            أمتحَان بَس هَالمَرة چَانَت السَالفَة
            تختَلف  . 

يَوجعني شنهِي تحِيرت
            مَا ادري وِين العِلة حتَى 
            السَألنِي أعلى الألَم صَافن
            أضَل ومنذَهِل وِين الألم
            مَا أگلة شَايف لمَن وحدَك 
            تضَل مِن اليحبَك ينسَحب
            والچَان الَك يتخَلى وحَاير
            تضَل بعلتَك مِن تفطَن 
            برُوحَك وجَع حتَى أنتَ مَا تِندَلة  . 

أدرَكتُ بِوَقتاً مُتَأخِر أن الخطُوة
            الأهَم للوصُوّل الى سلَامِك الدَاخلي
            هيَ أن تُفلتَ يدَيك مِن الجَميع، ألا
            تمنَح الأستثنَاء لأحَد قَبل أن يجعَلك
            إستثنَاء  . 

كُون البَاري يوَفقني 
            يلَاهي عَبدتك تعبَانة 
            لاتضَيع تعَبي يارَحيم يَامَن
            تَقول للشَيء كون فَيكون
            أجعَل هَذه المَرحلة نهَايتهَا
            سَعيدَة مَليئة بالضَحك بالسعَادة
            ولا تجعلهَا تتكررَة يَا رحِيم  .