وعاونتك عليَّ من شفت عذرك خاب
قَنعت النفس گلتلها يتغير
لا گصرك طول لا فاض بيك الطيب
لا شمسك علت والراكد تبخر
لا مدك وصل والعين شافت نور
لا كسرك جبر لا لُغزك تفسر
وعاونتك عليَّ من شفت عذرك خاب
قَنعت النفس گلتلها يتغير
لا گصرك طول لا فاض بيك الطيب
لا شمسك علت والراكد تبخر
لا مدك وصل والعين شافت نور
لا كسرك جبر لا لُغزك تفسر