في عمق الفضاء حيث كل غامض وغير مكتشف، يقبع مقرّنا نحن رواد الفضاء ومكتشفيه.. نحاول بكل جهدنا نشر البريق في فضائكم الخاص..
نحرك أناملنا السحرية ونرسم في الأفق ابداعًا يلامس القلوب، ننتقل بين الكواكب ونترك أثرنا الطيّب.
كالنّجوم المعلّقة في السماء نلمع ببريق مميز وجذاب..
ماذا تنتَظرُون سارِعوا وكُونوا أحد رُوَّادنَا المميَّزين!
إستِمارةُ الإنضِمامِ مَوجودةٌ فِي وَصفِ الحِساب.
«قليلة جدًا! أنتِ تقتلينني، هل أذيتك في حياتك وتريدين الانتقام مني؟ ما الذي فعلته لكي أستحق تلك المعاملة الوضيعة منكِ، أنتِ كنتِ هرة لطيفة، كيف صرتِ فتاة شنعاء الصفات هكذا؟»
قال بيكهيون وهو يشعر بأنه سيفقد الوعي لبرودها، وطريقتها المستفزة.
«لطالما كنت هكذا، ولكن لحسن حظك أنك لا تفهم لغة الهرر.»
قالت أُوليفيا، لينظر لها بعدم تصديق ما تسمعه أذناه، ولا ما تراه عيناه.
-هرة بيكهيون، الفصل القادم.
=مش أنا اللي بكتب الردود دي؟
-آه!
=أومال مالي بضحك ليه؟