Mai Meliha

سُبحان اللّٰه! جاء زمن أصبح من يهجر بحفظه للقرآن رياء!
          والهجر بالمعصية أصبح عاديًا! أي أناس نحن!
          
          يا مسلمين، أليس القرآن هو نورنا وهدايتنا؟ ألم يجعل الله تعالىٰ تلاوته وحفظه وسيلة إلىٰ لارتقاء؟ فلننظر إلىٰ صحابة رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، كم منهم حافظ للقرآن الكريم؟ لقد كانوا يتسابقون إليه، وجعلوه هدًى لهم في حياتهم. فلنجعل من رسول الله -صلىٰ الله عليه- وسلم قدوتنا، كفىٰ اتخاذ الفاسقين قدوة، كفىٰ لحفظ أغانيهم!
          
          منذ متىٰ وأصبح القرآن في وقت الفراغ فقط! والدراسة أصبحت أمرًا ضروريًا والتفرغ لها واجبٌ، وقتك من يحتاج إلىٰ القرآن وليس القرآن من يحتاج إلىٰ وقت فراغك!
          
          أعد ترتيب أولوياتك قبل أن تندم، فالقرآن الكريم ليس عبئًا بل نُورٌ يهديك السبيل، ونصرتك يوم الدين.

الحمد لله حمدا كثيرا مباركا طيبا، اللهم أغفر لنا جميع خطايانا ولا تمتنا بذنوبنا

سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنه عرشه ومداد كلماته

لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين

" نحن الذين تهنا في دهاليز الكتب، وحملنا اليراع لإحياء نبض الحروف نحو النقاء والفضيلة؛ فقطعنا طوق اليأس بعزائم المرابطين "
          - نبراس
          
          إليك أيها الكاتب، يامن تحمل على عاتقك قلماً لا تعرف أين تبعثر حبر كلماته، لديك شغفٌ ومشكاةٌ وأفكار، عقلك تواقٌ ويشتهي الكلمات، تحب القفز على السطور، وقراءة مابين الأمور، تعشق الفواصل والنقاط على الحروف، ضالتك عندنا، ستجد كل ما يلامس عقلك النيِّر وما يلهب موهبتك ويجدد قلمك، انضم إلينا إن كنت من عشاق الكتابة والقراءة وكل مايتعلق بهما :
          https://docs.google.com/forms/d/1xUR-AqoQK3YLzYJwB608WSTuaTDO5WX3qO9d7bgR3Yo/edit
          
          ولا تنسَ أن تزور موقعنا وتطلع على مانقدمه من محتوى  :
          https://nibras98.netlify.app/
          
          " نبراس شعلةٌ روحٍ منبعثة مِن قلم "
          
          

https://33824810170326.sarhne.com
          صارحني برسالة ولكن أعرف أنها لك، الإجابة ستكون في كتاب صارحني في حسابي الرئيسي، ستجد الحساب في خانة الوصف

إنا لله وإنا إليه راجعون
          استيقظتُ اليوم على هذا الخبر المفجع، وفاة الدكتور والكاتب العظيم @dr_sammy_K
          رحل الكاتب والرسام والدكتور سامي في ريعان شبابه، ليُذكّرنا برحلة الحياة القصيرة، وأن الموت لا يعرف صغيرًا ولا كبيرًا، ولا يُمهل أحدًا. لقد شاءت إرادة الله.
          
          ماذا عنك؟ ألم تتأثر! ألن تراجع نفسك وحسابك! ألن تراجع ما كتبته أناملك ونشرته؟ مع كل قارئ يقرأ يزد وزن سيئاتك، بالمقابل من يزد وزن حسناته!
          
          ألم تتخيل يومًا أن تأتي مشيئة الله في قبض روحك، وتتمنى من يحذف رواياتك وكل وزر كتبته، كل أثم ارتكبته وسط صفحات كتابك! لمَ لا تأخذ تلك الخطوة، أم أنك في غفلة لا تريد الاستيقاظ منها، راجع نفسك، راجع ما كتبت، فلكل شيء أجر، أختر أي أجر أنت، السيئات أم الحسنات...لا تقول لا هذا ولا هذا، لم نُخلق عبثًا، لم نُخلق بلا قيمة، فمنكم من يكون صالح ومصلح ومنكم من يكون شيطان بشري.
          
          راجع رواياتك، هل ترضي الله؟ هل ترضي خالقك! لا تقل أن الأمر صعب، لا...فلقد حذفتُ رواية النسر الأسود، التي تتزايد مشاهداتها يوميًا؛ من أجل تعديلها، الجميع يخطأ ولكن ليس الكل يتعلم من خطئه. لذا أختر من أنت، المحسن الصالح المصلح، أم الشيطان الفاسد الفاسق، أم انسان بلا قيمة وبلا هدف، حدد من أنت ورواياتك سوف تعكس مرآتك.
          
          كلنا ميتون، كلنا راحلون، ولا نعلم متى يحين أجلُنا. فلنترك أثرًا طيّبًا، ولنعمل ليومٍ لا ينفع فيه مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم.
          
          {الَّذِينَ يَسْتَمِعُونَ الْقَوْلَ فَيَتَّبِعُونَ أَحْسَنَهُ ۚ أُولَـٰئِكَ الَّذِينَ هَدَاهُمُ اللَّهُ ۖ وَأُولَـٰئِكَ هُمْ أُولُو الْأَلْبَابِ} [سورة الزمر: 18]

 #لا تنسوا مسلمين السودان #

كم مرة بكيت في صمت، وأنت تحاول أن تلملم شظايا أحلامك المتناثرة بسبب تأجيلك؟ كم مرة أُهينت وكُسرت، وأنت تسمع صدى صرخاتك الباطنية تردد: "لو كنت بدأت مبكرًا!".
          
          التسويف، هذا العدو الخفي الذي يتسلل إلى حياتك، ويستنزف طاقتك، ويحول أحلامك إلى كوابيس. إنه لا يقتصر على إضاعة الوقت، بل إنه يسلبك فرص النجاح والسعادة.
          
          https://www.wattpad.com/story/385980385

بهيٌّ الفريقُ الدينيُّ لمصنعِ أرابيكا أورايا، مصنعِ الأحلامِ والقهوةِ المكانِ الذي يجمعُ بين نكهةِ القهوةِ وراحةِ البالِ. في ركنِنا الدينيِّ، نذكّركم بتعاليمِ الدينِ الحنيفِ والسنّةِ النبويّةِ الشريفةِ. هنا، نهدفُ إلى أن نكونَ رفقةً صالحةً، نكسبُ معاً الأجرَ والفائدةَ. نسعى كلَّ يومٍ لإضافةِ لمسةٍ روحانيّةٍ إلى حياتِكم، ونشحنُ أرواحَنا بقيمِ الإيمانِ والأخلاقِ.
          
          ~رافق رحلتنا
          https://docs.google.com/forms/d/1PJzQPeyRAcHl_TxEsZAD7-xh5jK5UN6X74DHRMlyK2A/edit