user73902566

سلام 

Majhoula201

@ user73902566  Hmd habibti |°з°| ou nti 
Reply

user73902566

@ user73902566  واش قلبوشة صفا
Reply

Majhoula201

@user73902566   slm ♡´・ᴗ・`♡
Reply

Majhoula201

Aboibrahim2299Abo

Majhoula201

@ Aboibrahim2299Abo   أمين أختي حتا نتي رمضان مبارك أحبيبة :) 
Reply

Aboibrahim2299Abo

صراحة هاد تعليق ديالك فرحني بغيت ربي يفرحك في هاد شهر او رمضان مبارك سعيد اختي
Reply

Majhoula201

@ Aboibrahim2299Abo  لا شكرا حبيبتي قصتك :) زوينة بزاف بالتوفيق 
Reply

Majhoula201

لم يفت الأوان بعد، لا بدّ أن أدركك، أتربع على قمة الجنون لأبصرك .. لأطفئ عطش روحي التي تاهت بحثاً عنك.. فأعدو وتعدو 
          أشواقي
          .. نتسابق إليك.. وأخيراً تنظر إلي فترتبك.. تغادر عربتك مبتسماً فتهدأ شياطين فكري.. يـــاه! كم خشيت أن أفقد صدى صوتك وبحتك.. وتخاطبني: هل أعرفك؟.. أصمت لبرهة، ثم أجيب: هل أنا أعرفك؟.. فيتراود في عقلك أية حمقاء تتبعك.. ويتراود في عقلي أنه ليس أنت.. فقط يشبهك!.. تغادر متفاجئاً وأغادر مقتنعة بأنني لم أعرفك... ولن أعرفك.. فأنت لست سوى حصيلة أشباهك.. صنعك عقلي.. ومرة بعد مرة أيقنت بك.

Majhoula201

Majhoula201

كان لأمي عين واحدة... وقد كرهتها... لأنها كانت تسبب لي الإحراج.
          
          وكانت تعمل طاهية في المدرسة التي أتعلم فيها لتعيل العائلة.
          
          ذات يوم...في المرحلة الابتدائية جاءت لتطمئن عَلي.
          أحسست بالإحراج فعلاً ... كيف فعلت هذا بي؟!
          وفي اليوم التالي قال أحد التلامذة ... أمك
          بعين واحده ... أووووه
          
          
          في اليوم التالي واجهتها :
          لقد جعلتِ مني أضحوكة, لِم لا تموتين ؟!! 
          
          ولكنها لم تجب!
          لم أكن متردداً فيما قلت ولم أفكر بكلامي لأني كنت غاضباً جداً.
          
          ولم أبالي لمشاعرها 
           و أردت مغادرة المكان..
          
          درست بجد وحصلتُ على منحة للدراسة في سنغافورة.
          
          وفعلاً.. ذهبت .. ودرست .. ثم تزوجت .. واشتريت بيتاً .. وأنجبت أولاداً وكنت سعيداً ومرتاحاً في حياتي.
          
          وفي يوم من الأيام ..أتت أمي لزيارتي ولم تكن قد رأتني منذ سنوات ولم ترى أحفادها أبداً!
          
          وقفت على الباب وأخذ أولادي يضحكون...
          
          
          صرخت: كيف تجرأتِ وأتيت لتخيفي اطفالي؟.. اخرجي حالاً!!!
          أجابت بهدوء: (آسفة .. أخطأتٌ العنوان على ما يبدو).. واختفت....
          وذات يوم وصلتني رسالة من المدرسة تدعوني لجمع الشمل العائلي.
          فكذبت على زوجتي وأخبرتها أنني سأذهب في رحلة عمل...
          
          بعد الاجتماع ذهبت الى البيت القديم الذي كنا نعيش فيه, للفضول فقط!!!.
          
          أخبرني الجيران أن أمي.... توفيت.
          
          لم أدرف ولو دمعة واحدة !!
          قاموا بتسليمي رسالة من أمي ....
          ابني الحبيب.. لطالما فكرت بك..
          آسفة لمجيئي إلى سنغافورة وإخافة أولادك
          كنت سعيدة جداً عندما سمعتُ أنك سوف تأتي للإجتماع
          ولكني قد لا أستطيع مغادرة السرير لرؤيتك.
          
          آسفة لأنني سببت لك الإحراج مراتٍ ومرات في حياتك
          
          
          هل تعلم... لقد تعرضتَ لحادثٍ عندما كنت صغيراً وقد فقدتَ عينك.
          
          وكأي أم, لم استطع أن أتركك تكبر بعينٍ واحدة
          ولِذا... أعطيتكَ عيني 
          
          وكنتُ سعيدة وفخورة جداً لأن ابني يستطيع رؤية العالم بعيني.
          مع حبي.....
          
          .....أمــــــــ؟ــــك.....