Mana_Jamal

• إذا كنتَ تهتمُ بنفسكَ لدرجةِ الجنونِ…
          	ولا تحاولُ اجتذابَ الآخرينَ بالإهتمامِ بهم 
          	فكيفَ تنتظرُ منهم أن يهتموا بكَ إذن؟ ~
          	
          	ك/منار جمال

Mana_Jamal

• إذا كنتَ تهتمُ بنفسكَ لدرجةِ الجنونِ…
          ولا تحاولُ اجتذابَ الآخرينَ بالإهتمامِ بهم 
          فكيفَ تنتظرُ منهم أن يهتموا بكَ إذن؟ ~
          
          ك/منار جمال

Mana_Jamal

• "كَ مدىٰ ليالي ساهرةً" 
          تشتعلُ روحي شوقًا
          وتتلهفُ أعيني لرؤيتكَ دائمًا 
          تذوبُ كلماتي قبلَ النطقِ بها عندَ حضورِكَ 
          كيفَ أعبرُ…؟ 
          كيفَ كنتُ أنا دائمًا؟ 
          لا أريدُ شيئًا من احدٍ، ولا أريدُ احدًا.. 
          فقط أنتَ، أريدكَ ~
          
          ك/منار جمال

Mana_Jamal

• المعاناةُ، والألمُ، والمشقةُ، والخوفُ… 
          كلها مشاعرُ تبني كيانًا قويًّا
          ذا عقيدةٍ شامخةٍ
          وإنسانًا يتحملُ الزمنَ، اليأسَ، التشتتَ…
          أنتَ لها وهيَ لكَ 
          إنها الحياةُ تحطمكَ تختبرُ صبركَ، لكن أنتَ ستقضي عليها 
          ستكونُ الأولَ، والثاني، والثالثَ…
          ستغدو كلَّ شيءٍ، وأيَّ شيءٍ تريدُ
          أنتَ يا صديقي تمتلكُ ثلاثيةَ النجاحِ:( الوقتُ، والطاقةُ، والهدفُ)
          سوفَ ترتقي بنفسكَ لآخرِ نجمٍ سحيقٍ في السماءِ 
          
          ك/منار جمال

Mana_Jamal

كانَ حديثًا طويلًا بيني وبينَ نفسي…
          فقد بدأ بمعلمتي التي بدأتُ معها أولُ مراحلِ الدراسةِ 
          إنَّ فضلها عليَّ لا يقلُّ أهميةً عن فضلِ أمي 
          فهيَ كانت تسقيني من منابعِ علمها 
          لأنبتَ وأصبحَ علىٰ خيرِ وجهٍ، وخيرِ علمِ، وأخلاقٍ 
          كم قلقت عليَّ! وجعلتها تغضبُ مني…
          ورغمَ ما فعلتُ لم تيأس، وأخذت بيدي 
          وحبها في قلبي يزيدُ رغمَ بعدي 
          فهيَ الأساسُ، وهيَ البدايةُ وهيَ الأمُّ…
          أجل إنها الأمُّ 
          وهذا ذكرني بكتابةِ قديمةٍ لي 
          كنتُ أقولُ:( الحبُّ إن حفظهُ القلبُ، لن يخرجهُ حتىٰ الموتِ) 
          وأنا هنا لأعترفَ بحبي لها 
          وأذكرها بوعدي: أن أصلَ إلىٰ هدفي، وأرتقني بعلمي…
          شكرًا لكِ يا معلمتي، وأتمنىٰ لكِ عمرًا مديدًا مليئًا بالصحةِ والسعادةِ 
          مع حبي واحترامي…
          
          تلميذتكِ: منار جمال