ManarGamal632

السلام عليكم يا شباب. 
          	عارفه اني اتأخرت علي معاد نشر الرواية وده لاني كنت مسافرة ولسه راجعه من كام ساعه، بإذن الله العوده بأول فصل غدًا من الغيث والمُغيث، والفصول الاخيرة من دهب منهم فصل نازل كمان بكرا الساعه ١٢ بالليل قبل فصل الرواية الجديدة بساعه عشان الغيث والمغيث هتنزل الساعه ١.

roraeltaif

@ManarGamal632 ممكن تكملي الغيث والمغيث من بعد الفصل 7
Reply

Esreau

@ ManarGamal632  أنت ايه مكملتيش الرواية لحد دلوقتي 
Reply

ShahdDaAna

@ ManarGamal632  روايه دهب هتنزل امتي
Reply

Ro_Roqa

"فِي زَمَنٍ يُمْنَعُ فِيهِ الْكَلَامُ، كَانَتِ الرَّسَائِلُ تُكْتَبُ عَلَى عَجَلٍ… وَتُدْفَنُ فِي الْكُتُبِ."
          
          رِوَايَةٌ: قِرَاعُ الْقُبَّعَةِ
          بِقَلَمِ: جُلْنَار أُورْوِيل
          
          فِي قَلْبِ الْعِرَاقِ الثَّمَانِينِيِّ، حَيْثُ الْحُلْمُ تُهْمَةٌ، وَالصَّمْتُ نَجَاةٌ، تَنْبِضُ هَذِهِ الرِّوَايَةُ بِقَصَصِ أُولَئِكَ الَّذِينَ لَمْ يَخْتَارُوا الْحَرْبَ، لَكِنَّهُمْ وَجَدُوا أَنْفُسَهُمْ فِي قَلْبِهَا...
          بَيْنَ رِمَاحٍ، الْمُحَامِيَةِ الَّتِي تُخْفِي بَيْنَ دَفَاتِرِهَا نِدَاءَ الْحُرِّيَّةِ، وَأَحْمَدَ، الْجُنْدِيِّ الَّذِي تَجَرَّعَ الصَّمْتَ فِي الْجَبْهَةِ، وَعَقِيلٍ، الَّذِي وَرِثَ الثَّوْرَةَ وَالْخُذْلَانَ مَعًا، تَتَشَابَكُ الْمَصَائِرُ فِي زَوَايَا مُظْلِمَةٍ مِنْ وَطَنٍ مُنْهَكٍ.
          
          الْحُبُّ؟
          نَعَمْ، وَلَكِنَّهُ يَمُرُّ مِنْ بَيْنِ الدَّبَّابَاتِ وَالِاعْتِقَالَاتِ.
          الْحُرِّيَّةُ؟
          رُبَّمَا، وَلَكِنَّهَا تُكْتَبُ بِالدَّمِ وَتُمْحَى بِالْخَوْفِ.
          
          "قِرَاعُ الْقُبَّعَةِ" لَيْسَتْ مُجَرَّدَ رِوَايَةٍ، بَلْ شَهَادَةٌ تُرْوَى مِنْ بَيْنِ الْأَنْقَاضِ، وَصَرْخَةٌ لِجِيلٍ قَرَأَ عَنِ الثَّوْرَةِ فِي دَفَاتِرِ الْمَدْرَسَةِ… وَكَتَبَهَا بِالسِّرِّ فِي جِدَارِ غُرْفَتِهِ.
          
          اِقْرَأْهَا الْآنَ… إِنْ كُنْتَ تَجْرُؤُ.
          https://www.wattpad.com/story/392980841?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=Ro_Roqa

user29335480

ترجلت من السيارة بقلب ممزق ،فمهما وصفت لم ولن نصل إلى ذلك الشعور أن تفقد روحك في حرب لست عدوا ولا صديق بها،بل إنك لا تعلم على آي نوع من الثورات قامت الحرب أنت الغافل الوحيد ،  أن تكون على حافة الانهيار ولكن ما يصبرك ذلك الشخص الذي تضع في يداه ،روحك الجديدة،فماذا أن تركك ذلك الشخص؟!
          ستنفجر من الألم الذي بداخلك، أو ربما تحيا في سراب 
          
          تدلت إلى دخل القصر بسهولة فلم يعترضها أحد،الجميع يعلم من هي ،أما هي ف في عالم آخر، عالم تتشكل به كل ما رأته على يد ذلك المُغتصب 
          اوقفها أحد الحارس على الباب الداخلي، مُعترض  طريقها،نظرت له ببعض م الضياع وبصوت بهت  من كثره الصراخ الذي قامت به منذ بضعة من الوقت رددت
          "فيه اي؟! عايزه أدخل "
          تحدث الحراس بعمليه وهدوء: 
          "الباشا منبه على الجميع ماحدش يدخل حضرتك من الباب الداخلي"
          
          ما هذا! ما الذي يقول! اهو يوم تتبع الصدامات لها اما ماذا؟ولكن كيف يمنعها والدها من الدخول ،والدها؟؟؟؟؟
          
          مستحيل ف والدها يحبها ،لا يمكن أن يفعل ذلك اااا 
          وكأنه قد تجسد أمامها ليقطعها عن سلسلة التفكير،وتعش الحدث على أرض الواقع، تراه يقف في أناقه حاتمًا لم يعلم بما حدث لها 
          ركضت له بعد أن تركها الحارس بأشاره منه،أرتمت في احضانه، تبكي بحرقة، تريد أخبره بكل شئ تريد إلقاء الهموم من على كتفها إلي ذلك الكتف التي تأمن له 
          
          لم يتحرك ولا يضمها، يضع يداه في جايبه ولا يتجوب معها، ابتعدت تمسح دموعها ،تردد بنفس الصوت المبحوح مسلوب الروح
          "بابا انا انااااااا"
          لم تسطتيع الاسترسل في الحديث ،فقد عادت تبكي بحرقة ،لا تعلم ماذا تقول؟والمقلق أن والدها كما هو لا يتحدث،عودت الحديث مره آخر بتقطع ، تنظر إلى والدها وتمعن النظر به
          
          "بابا أن أأنا  عايزه اتكلم معك"
          https://www.wattpad.com/story/299392284?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=user29335480