Mandofox22

لو الحلقات عجبتكم عرفوني عشان اكمل

Mernda3

@ Mandofox22  كمل بلييييييز 
Reply

Mernda3

@ Mandofox22  اووووف الحلقات جامد بصراحه 
Reply

Mandofox22

مكتومة حسيت اختى سمعتها بس كان حمادة بس اللى سمعها ولاقيته بيحرك جسمه عليا وزبه بيلعب بين فلقتينى خفت من اختى تلف تشوفنا بعدت عنه وببصله لاقيت زبه واقف على الاخر وبيحركه جوه البنطلون من غير ميمسكه بايده وبيبص على طيزى اتكسفت ولفيت وشى ورحت ارتب مع اختى فى الرف اللى تحت وهو كان بيناولنا الحاجات من بره كان كل ميناول اختى حاجة وانا جنبها كنت بحس بكوعه بيتحرش ببزازى كنت مستمتعة اوى بدعكه ليا وكانت شهوتى غلبتنى ببص ناحية البانتى لاقيت بللى واضح عليه والامر انه بل البنطلون يعنى حمادة ولا اختى بصوا هيشوفونى سيبتهم ودخلت الحمام وبصيت لنفسى لاقيتنى تايهة وعيونى بتلمع وسرحانة وكسى هيجان وجسمى كله فى رعشة وكهربة خفيفة متعة مجتاحانى عيونى جت على الشماعة شفت قميص نوم بتاع اختى انا شارياه معاها وكان عاجبنى اوى لدرجة انى اشتريت واحد زيه عشان ليلة دخلتى كله شفاف ومبين كل كنوز جسمى ولاقيت البانتى بتاعها وعليه لونه اصفر وريحة نفافذة وغرقان بيها لاقيت فضولى ماسكنى امسكه وفعلا مسطته وبدات اشمه كانت البقعة على البانتى من الجنب فعرفت انه مش عصل اختى ده اللبن بتاع حمادة وهى مسحته بالبانتى بتاعها هيجت اكتر واكتر ولاقيتنى ببوس فيه وبدوقه بطرف لسانى ومتمتعة اوى بيه لدرجة لاقيت نفسى منزلة بنطلون البيجامة والبانتى بتوعى وبحط اثر لبنه على كسى وبدعكه جامد اوى بليت بانتى اختى اكتر بشهوتى وحطيته مكانه ونشفت نفسى وانا طالعة من الحمام عندها سمعت اختى بتقوله حسناء فى الحمام اصبر هتفضحنا استنا لما تنزل سمعته بيقولها انا هيجان اوى وعايز انيكك يا لبوتى سمعت الكلمة هيجت اكنر وقولت هطلع البس العباية واروح واختى تكمل ترتيب وتنضيف مع انى عارفة هطلع من هنا حمادة هينيكها من هنا وفعلا فتحت الباب وطالعة شفت ،،،،،،،

Mandofox22

لجسمى واقوله انا قصادك اهو وبيبينلك امكانياتى كنت فرحانة اوى وانا حاسة انه معجب بيا انى شفت زبه وكمان لمسته وحسيته على طيزى سمعت كلام اختى عنه لماما واعجاب ماما كمان بيه منظره وهو حاطه على طيز ماما وازاى لما طلعت قدام كانت جلابيتها البيتى محشورة بين فلقتين طيزها وهى فكتهم بايديها ازاى كانت متوترة وهيجانة هي كمان زى وعرفت انها قالتلى استنى ساعدى اختك عشان تستفرد هى وبابا فى البيت وينيكها خصوصا ان حمادة هيجها اوى كل ده فى دماغى ومولعلى كسى ومخلينى حيحانة اوى واختى تقولى مالك اقولها مفيش مرهقة شوية قطع كلامنا دخول حمادة اول ما شافنى حسيت عنيه بتاكل كل حتة فى جسمى من بداية شعرى اللى كان ظاهر من الطرحة وكتافى وبياضهم وبزازى والسنتيانة البينك اللى ظاهرة وبطنى وجنابى وعيونه على البانتى ولمحته بيمص شفايفه وعيونه جت على رجلى كان فى الوقت ده وقوف زبه واضح اوى وعامل خيمة قصاده وكانت اختى بتجيب حاجات الزيارة وبترصها فى المطبخ مكنتش مركزة معانا وحمادة عيونه بتاكلنى ونظراته بتجننى لاقيت اختى بتقوله تعالى شيل كرتونة المكرونة دى حطها فوق شالها ولاقيته بيقولى انتى اطول من اختك افتحيلى ضرفة المطبخ اللى فوق وفعلا جيت قدامه وضهر اختى لينا مركزة فى ترتيب الحاجات وقفت قدامه حسيته بيقربلى من وراه لاقيته واقف ورايا وفجاة حسيت بحاجة ناشفة اوى بتغرز بين فلقتين طيزى انا عارفة الاحساس ده انا مستنيهوانا جاية مخصوص عشان احس بيه وكمان لما عملها مع ماما هيجنى اكتر متحركتش وعملت نفسى عادى لاقيته بيضغطه اكتر معرفش ازاى ممسكتش نفسى طلعت منى اهة

Mandofox22

الحلقة الخامسة
          
          جه اليوم اللى هنزور فيه اختى وكنت انا وماما وخلاتى الاتنين وبناتهم وخوالى وولادهم عشان نبارك لاختى وطلعنا وكان حمادة واختى مستنينا حمادة كان لابس بنطلون واسع شوية وعليه تيشرت جويل مغطى منطقة زبه اضايقت لانى عيونى اتحرمت من متعة اتى اشوفه واحضنه عشان اتخيله معايا دخلت وكان لازم اساعد ماما واختى فى تقديم الحاجة الساقعة والحلويات والفاكهة وحمادة فضل يتكلم مع خوالى وبدات خالاتى وولادهم يتفؤجوا على الشقة ماما واختى راحوا معاهم وانا فى المطبخ كنت بعمل شاى لخوالى ندهت هشان حد يجيلى لاقيت حمادة جاى وهو داخل كانت العيلة كلها دخلت وراه تتفرج على المطبخ بتاع اختى اتزحم المطبخ وكان حمادة قريب منى معرفش ايه اللى حصلى او عملت كده ازاى فجاة لاقيت شهوتى مسكتنى وعقلى قالى متحاوليه تلمسي زب حمادة وسط الزحمة كانها عفوية ومحدش هيشك او ياخد باله وفعلا وقفت جنب حمادة وعملتى نفسى بعديه عشان اجيب حاجة من وراه وانا معدية حركت كف ايديا على مكان زبه حسيت برعشة هزت جسمى اول م ايدى لمسته وااقيت رد فعله عادى قلت كويس مخدش فى باله طلع من المطبخ باعجوبة وهو طالع ماما رجعت فجاة لورا كان زب حمادة داخل بين فلقتين طيزها ولاقيت حمادة بيضغط لقدام بزبه على طيزها راحت طالعة لقدام ومتكلمتش عشان خواتها مياخدوش بالهم او لانها هى اللى رجعت وحمادة مخدش باله طلعت وقدمت الشاى ونزلوا خواله وخالاتى وماما نزلت معاهم وقالتلى ساعدى اختك فى تنضيف المطبخ وابقى تعالى بس متتاخريش وفعلا نزلم ولاقيت اختى جاية تساعدنى فى المطبخ قلعت العباية السمرة اللى كنت لابساها عشان متتبهدلش وكنت لابسة بيجامة صيفى بنطلونها خفيف ومبين بياض رجليا مع الاضاءة والبانتى كان لونه بينك وباين اوى تحتها انا كنت متعمدة عشان اخطف نظرات حمادة

Mandofox22

الحلقة الرابعة
          
          وقفت الحلقة اللى فاتت على مكالمة اختى ليا استغربت لاقيتها بتسلم وبتقولى ماما فين بتصل موبايلها مقفول قلتلها عايزة ايه اعملهولك قالتلى انا عايزة ماما اديها الموبيل قلتلها حاضر الفضول غلبنى ولاقتنى بدوس على الريكورد فى موبايلى واديت ماما الموبيل ورجعت اوضتى عشان تاخد راحتها فى الكلام مع اختى وفضلت مستنية على نار التسجيل بعد ربع ساعة لاقيت ماما بتقولى خدى موبايلك قلتلها فى حاجة قالتلى لا دى بتسألنى عن حاجات تعملها قلتلها تمام واخدت الموبيل وجريت على اوضتى ركبت الهاند فرى وقفلت الاوضة عليا وبدات اسمع المكالمة اللى ودتنى دنيا تانية وولعت فى كل حتة فى جسمى من اللى سمعته فيها وكان نص المكالمة زى محكيلكم الو ايوا يا ماما قففة موبايلك ليه قالتلها فصل شحن ونسيت اشحنه قالتلها حسناء او بابا جنبك قالتلها لا لوحدى خير فى ايه يا عروسة قالتلها كسى تاعبنى اوى يا ماما ردت ماما وقالتلها عادى مكان الفتح وممكن التهابات قالتلها ده حمادة مدخلش الا راسه وحتة صغيرة بالعافية والدم نزل وسابنى امبارح والنهاردة كل ميجى يدخله يوجعنى اوى واقوله لا وحساه بيزعل اعمل ايه ماما قالتلها خليه يدلعك عشان كسك يتبل بعسلك وهو يدخله واحدة واحدة عشان متتعوريش لاقيت اختى بتضحك وبتقولها ده كبير اوى يا ماما هيدخل كله ازاى سمعت ضحكة ممحونة من ماما وبتقولها هو فعلا كبير اخدت بالى لما جيتلك اول مشفته قلت يا بختك يا بنتى بيه هيمتعك ده وضحكوا الاتنين وقالتلها عشان كده تديته المخدة عشان الفضايح خصوصا ان حسناء كانت قاعدة قالتلها الدنيا كلها شافته ههههههه قالتلها بطلى حسد يا ماما اسيبك بقا عشان اشوف هعمل ايه باى مع السلامة بعد المكالمة وكلام ماما مع اختى وكلامهم عن زب حمادة وحجمه ولع فى جسمى واعجاب ماما كمان بيه لانها خبرة ومتجوزة وبابا حجم زبه اصغر من زب حمادة ارفع منه منا شفت الاتنين وبدات اسرح فى زب حمادة ووقوفه وكلام امى واختى عنه وبدات العب فى كسى وادعك فيه وامسك بزازى واعصرهم لغاية مجيبت شهوتى وغرقت البانتى ونمت كالعادة بعد مجسمى ساب وكسى ارتاح من هيجانه وعدت الايام ورحنا نزور اختى تانى كنت متشوقة اوى للزيارة دى ومشتاقة اشوف حمادة واشوف زبه واشوفه هيعمل معايا ايه اللى مجننى بعمايله ده هحكيلكم اللى حصل الحلقة الجاية .....
          ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ

Mandofox22

ولبسها وزب حمادة ده كله دخل جواها وفتحها ومتعها وكانت فرحانة اوى واحنا عندها دخلت اوضتى وبدات افكر فى حمادة وفى زبه اللى جننى لاقيتنى من غير محس قالعة هدومى كلها ولابسة قميص نوم من اللى جيباهم لنفسى وقفلت باب اوضتى وفضلت اتخيل حمادة ومنظره ووقوف زبه وايديا بتدعك فى كسى وميتى مغرقانى اتخيلت نفسى لما شفته وزبه واقف قصادى عينى كنت دخلت عليه وميلت على رجلي ومسكت زب حمادة بايدى واتخيلته فرحان وانا مسكاه ليه وانزل بشفايفى ابوسه واحس بسخونته تخيلاتى دى ولعت فى جسمى اكتر واكتر وكسى بقا ينبض اكتر واكتر واهاتى غلبانى ولسانى بيقول زبك حلو اوى يا حمادة زبك مهيجنى اوى واتخيلت حمادة وقفنى وحضنى جامد وانا فضلت حضناه وحاسه بزبه على كسى وهو بيبوسنى فى شفايفى ورقبتى وايديه بيمشيها على طيزى زى يوم الفرح وجيبت شهوتى وغرقت الملاية بتاعتى ومن كتر السعادة والفرحة والمتعة اللى اتملكت منى نمت من غير م احس بحاجة وصحيت على تخبيط الباب ماما بتقولى يلا عشان تتغدى قمت متلخبطة وفضلت الملم هدومى وخلعت القميص ولبست ليجن وردى وبادى حمالات ابيض وشيلت الملاية وطلعت عشان اتغدى لاقيت تليفونى بيرن وكان رقم اختى العروسة رديت عليها وقالتلى ،،،، هكمل الحلقة الجاية

Mandofox22

الحلقة الثالثة
          فى الاول اشكركم على تعليقاتكم كلها وكمان رسايلكم الخاصة وقفت الحلقة اللى فاتت على تصحية ماما ليا عشان اروح معاها الصباحية لاختى واباركلها قايمة بالعافية وجسمى كان متكسر لبست وطلعت مع ماما رنت الجرس اتاخرت اختى شوية فى الفتح لاقيت ماما بتضحك وبتقولها معلش يا عروسة قلقناكى امال حمادة فين قالتلنا فى الحمام وطالع لاقيت ماما بتقول لاختى مبروك طمنينى اخدتنا اوضة النوم وكانت الملاية البيضا اللى فرشاها مع ماما امبارح عليها دم مكان محمادة فتح اختى ماما زغرطت واختى ضحكت بكسوف وقامت لامة الملاية ومديهالى وقالتلى حطيها فى الباسكت بتاع الهدوم وكان لازم اعدى على الحمام فى طريقى وسيبت ماما واختى يحطوا الجديدة ولان حمادة كان عريس واحنا جينا وهو دخل الحمام على طول كان ناسى هدومه الداخلية من اللخبطة وانا فى المطبخ لسه طالعة كان حمادة فاتح باب الحمام وبينده على اختى كنت واقفة فى زاوية هو ميشوفنيش فيها بس كنت شايفاه وياريتنى ما شوفته كان زبه واقف على الاخر ومنفوخ وراسه محمرة اوى اول مشوفته حسيت ريقى نشف وضربات قلبى زادت وحسيت ان كسى غرق فى العسل خصوصا انى كنت بفكر فيه امبارح والنهاردة شفته بعنيا واتجننت بجماله ردت اختى عليه وقالتله جاية رجعت على المطبخ وعملت نفسى بنضف الطباق مكان العشا جت اختى ادته الهدوم لبس هدومه وطلع وكان لابس بيجامة مرسومة على جسمه وزبه مرسوم فيها كانى لسه شايفاه وسلم على ماما وباركتله وسلم عليا وقالى عقبالك وقعد جنب اختى وهى لاحظت وقوف زبه وانا وماما كمان لانه كان باين اوى اختى ادته مخدة يحطها ويسند بايده عليها عشان يداريه هو فهم وماما بصت لاختى وضحكت وانا عيونى بتهرب من عنيه مطولناش ولاقيت ماما بتقولى يلا عشان نسيب العرسان براحتهم ونزلت جسمى مولع نار وهيجانة اوى من اللى شفته اختى

Mandofox22

الحلقة الثانية
          وقفت الحلقة اللى فاتت على يوم الفرح وكانت بدايته ان ماما قالتلى جهزى الحلاوة عشان نجهز اختك لعريسها وفعلا بدانا وكانت ماما بتعلم اختى تعمل ايه وانا اسمع كلامها واهيج عليه ومكنش على بعضى وعملت انا كمان معاها وعدى الموقف بس انا هيجانة طول اليوم وكسى مجننى ومبلول اوى واحتكاكه بالبانتى بيولع فيه وروحنا الكوافير وبعدها الفرح ورقصنا وحمادة رقص مع العروسة وبعدها رقص معايا حسيت عنيه بتاكل كل حتة فى جسمى من نظراته حسيت انى عريانة قصاده وبدات اتدلع فى رقصتى وهو عنيه بتاكل جسمى لان الفستان كان لازق على جسمى ده كله كان كفيل انه يجننى مع بداية اليوم بالحلاوة وكلام السكس ونظرات حمادة وقبلها تحرشه بيا فى المطيخ كل ده خلانى هيجانة اوى كانت اختى بترقص وسط صحابتنا وعاملين دايرة وحمادة بيرقص مع صحابه وقفت وراه وهو بيرقص لف وشافنى مسكت ايده عشان ادخله للعروسة من وسطنا جه ورايا عشان اعديه وقفت فجاة جسمه خبط فى جسمى من ورا عرف انى متعمدة بشقاوته لانه بعدها حسيت بكف ايده على طيزى وبيحسس عليها بصتله باستغراب وبعدت خفت لحد يشوفنا او تظهر فى الفيديو دخل وسطنا ورقص مع اختى وعيونه عليا وعلى الحتة اللى لمسها من طيزى وبيغمزلى كب معينه تيجى فى عينه حركااته جننتنى وخلص الفرح وطلعت اختى مع حمادة وانا رجعت مع ماما وبابا دخلت اوضتى افكر فى كلام ماما لاختى واتخيل حمادة وهو معاها واللى عمله فيا بيدخل عليها دلوقتى ومهيجنى بعمايله ومولع نارى قلت اخد شاور ابرد نارى عديت جنب اوضة بابا وماما وسمعت اهات ماما وبابا بينكها حالة الهياج اللى كنت وصلتلها لغت تفكيرى وشهوتى اتملكتنى ولاقتنى لاول مرة فى عمرى اكسر حياءى وخجلى واقرب على فتحة مفتاح الباب اللى كانت كبيرة ووراها على طول السرير بتاع بابا وماما واول محطيت عنيا لاقيت ماما فى وضعية السجود وبابا وراها وزبى واقف واول مرة اشوف زبه ووابصله بشهوة كده ومنظر كس ماما من وره ولونه المحمر المنفوخ ولمعانه لاقيت بابا جه وراها ودخله فيها وبدا ينيك فيها وانا ايديا تحت بنطلون البيجاما جوه البانتى بتلعب فى كسى ونفسى سريع اوى وجسمى كله بيرتعش وهيجانة اوى فجاة لاقيت بابا نام على ضهره وماما قعدت على زبه ودخلته فى كسها ووشها ليا النظرات والاهات والشهوة اللى شفتها فى ماما من محنتها وشرمتطها هيجتنى اوى وحسيت بفيضان نازل من كسى غرقلى البانتي هكملكم الحلقة الجاية

Mandofox22

التكميل
          لانى عارفة ان ده زبه وبيلعب في جسمى الشهوة مسكتنى ومتكلمتش وهو فضل شوية ورايا ويحركه عليا لغاية مقولتله خلاص الطبق اتعمل مكنتش عايزاه يبعد عنى ولكن خفت لحد يدخل او يشوفنى بصورة تانية وكمان ممكن يكون غصب عنه لفيت بعد مخلصت لاقيت زبه مشدود على الاخر معرفش طلعت من لسانى ازاى وقلتله عيب كده يا حمادة لاقيته بيبتسم ويقولى معلش بقا عريس ومش قادر استنا بضحك وقالى عقبالك يا قمر قلتله لا مش عايزة وضحكنا سوا وعدا اليوم ده لما روحت دخلت اخد شاور بعد التعب ده وانا تحت الدش افتكرت احساسى وزب حمادة بين فلقتينى وقد ايه كان ناشف وكبير وولعلى فى طيزى وجسمى كله وبدات احط ايديا مكان زبه واضغط وبدا كسى ينزل عسله فضلت ادعك فيه لغاية مجيبت شهوتى وكملت شاور وانا مستغربة من اللى عملته وازاى افكر فى جوز اختى كده بس المتعة غلبتنى جه يوم الفرح وهحكيلكم على اللى حصل فيه الحلقة الجاية ردودكم وتشجيعكم هيخلونى اكمل حكايتى اللى مستمرة لغاية دلوقتى من سنتين فاتوا

Mandofox22

بدات الحكاية ايام خطوبة اختى لما حمادة كان بيجى عندنا هو دمه خغيف وكريم جدا وشكله امور اوى كنا بنسيبه مع اختى فى الانتريه لوحديهم وكنت بقدملهم الفاكهة او العصير وكل مرة ادخل عليهم احس حمادة واختى متوترين وقلقانين محطتش فى بالى فى مرة دخلت اقدم الشاى طرف عنيا جه على رجلين حمادة لمحت انتفاخ كبير اوى مكان زبه خضنى اوى المنظر وفى نفس الوقت عجبنى حجم زبه اتكسفت اكلم اختى عن اللى شفته وقررت اراقبهم ببص مرة عليهم من فتحة الباب شفته وهو حاضنها وبيبوس فيها وهى فرحانة اوى ولاقيتها حاطة ايديها على زبه من فوق الهدوم هيجنى اوى منظرهم وبقيت بستناهم كل مرة يقعدوا مع بعض وامتع نفسى باللى بشوفه مرت الايام وجه وقت فرش شقة اختى قبل الفرح وكنت انا وهى بنرتب فى حاجات المطبخ وماما كانت بترتب الاوض كان حمادة معانا ولاننا فى ببته كان لابس ترنج ضيق على جسمه وكان مكان زبه مرسوم وباين اوى كان بيساعد اختى معانا وكان بيقرب منها ويقف وراها وانا عاملة نفسى مش اخدة بالى بس وقوف زبه زاد وعمل خيمة كبيرة وكان واضح اوى قصادى اتكسفت وهيجت اوى من منظره وريقى نشف وبدات امص شفايفى وحسيتى بكسى ولع من منظره ومتعة اختى بيه ماما ندهتلى روحتلها الاوضة ورجعت على طول بص واحدة واحدة ببص لاقيت حمادة حاضن اختى من وراها وبيمشى زبه على طيزها وبيبوسها فى رقبتها رجعت لورا وبعدين عملت صوت انى جاية عشان محرجهمش لو دخلت فعلا دخلت لاقيتهم بعدوا عن بعض وماما ندهت على اختى عشان تسالها على حاجة وانا كنت بحط طباق فى رف فوق كنت واقفة على طراطيف صوابعى وكنت لابسة ليجن ابيض وفوقيه بلوزة لغاية الركبة وبحجابى عادى فى طبق كان هيقع يا دوب سانداه قولت لحمادة الحقنى هيقع ولانه اطول منى جه عشان يمسكه جه ورايا وقرب ورفع ايديه بس حسيت بحاجة واقفة ومشدوة دخلت بين فلقتين طيزى من فوق البلوزة والليجن اتوترت