كل دعواتك ..
وكل أعمالك ..
وكل سعيٍ وكل جهدٍ منك ..
هو وسيلة في صناعة فارسٍ تنتظره يوماً!
أُكتب عن يومك ..
أُكتُب عنك إليك!
أُكتب حتى ترى بعد شهور وسنوات ،كيف كنت وكيف أصبحت!
كيف تغيّرت نفسك، وكيف اختلفت نظرتك، وكيف وجَدتَ ضالَتك، وكيفَ تخلّيتَ عن بعضٍ منك..
أُكتب فحقائق اليوم أحلام الأمس ،وأحلام اليوم حقائق الغد! أكتب فلعلّ الخيال الذي ترجو أن تكونه يوماً ، يصبح حقيقة!
وتذكّر وأنت تكتب أنّ .... #في_كل_منا_فارس!#في_كل_منا_فارس
كل دعواتك ..
وكل أعمالك ..
وكل سعيٍ وكل جهدٍ منك ..
هو وسيلة في صناعة فارسٍ تنتظره يوماً!
أُكتب عن يومك ..
أُكتُب عنك إليك!
أُكتب حتى ترى بعد شهور وسنوات ،كيف كنت وكيف أصبحت!
كيف تغيّرت نفسك، وكيف اختلفت نظرتك، وكيف وجَدتَ ضالَتك، وكيفَ تخلّيتَ عن بعضٍ منك..
أُكتب فحقائق اليوم أحلام الأمس ،وأحلام اليوم حقائق الغد! أكتب فلعلّ الخيال الذي ترجو أن تكونه يوماً ، يصبح حقيقة!
وتذكّر وأنت تكتب أنّ .... #في_كل_منا_فارس!#في_كل_منا_فارس
يا رسول الله..
أنا يا حبيبي اشتاقك، وما زال قلبي يردد الصلوات لك ويحمدُ الله أنك رسوله، وأنّه من أمتك..
يا رسول الله...
الدربُ صعبْ ،وأنا يا شفيعي زادي قليل..
لكنّني أجاهد نفسي كل لحظة لأسير على خطاك،،
إنّي يا حبيبي أتقرّب بحبّك واتّباعك إلى الله..
لعلّ كفّي يلامس كفّك يوم القيامة، فتضمّني حبّاً وفخراً أنّي ما بدّلت، وكنتُ على عهدك..
ما زلتُ أذرف الدمعَ كل ليلة وأراكَ فرِحاً باسم الثغر مشرق المحيّا من شبابٍ مؤمن نشأوا على سنتك، يعضّون بالنواجذ على ثباتهم وإيمانهم،، ما التفتوا لِفتنة، وما باعوا دينهم بعرَضٍ من الدنيا، وما سمحوا لأوجاع الأمة أن تُثنيهم أو تقعدهم...طمعاً بلقائك وصحبتك..
أيا قدوَتي وشفيعي..
إنّ ذكرك هو ميلادٌ لقلبي، وتجديدٌ لعهدي وتفقّدٌ لإيماني..
بأن أمشي على خطواتك، وأقتفي آثارك، وأن أحفظ سنتك قولاً وسيرتك عملاً..
إنني أنا المشتاق للقائك..
يا رسول الله..... #في_كل_منا_فارس
فالحياة في الحقيقة حياة القلب و عمر الإنسان مدة حياته، فليس عمره إلا أوقات حياته بالله، فتلك ساعات عمره، فالبر و التقوى و الطاعة تزيد في هذه الأوقات التي هي حقيقة عمره و لا عمر له سواها .” #الداء_والدواء