MariamMohammed631

الرواية متوقفة لانها اتسرقت و بعدل السرد حالياً و قربت تخلص ف بعتذر عن التأخير

HafsaElgendy_1932

I think you'd like this story: ""احببته في انتقامي" by hafsaahmed_1932 on Wattpad https://www.wattpad.com/story/322921701?utm_source=android&utm_medium=com.aero&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=hafsaahmed_1932&wp_originator=fhC82vTVjAxVTV5zrCvuYT8vLmeOBYG%2F7nWzrhDhuRUBEdBcA3oRbDzPPkioy%2F%2BV6AchLh1%2F%2FOZdLysFWnzbo6qVavofW72eUCLQUIW7NjNrhJA%2F3hWtFzKo3ScM2gME

AmiraELsayedAbdullah

https://www.wattpad.com/1230170402?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=share_published&wp_page=create_on_publish&wp_uname=AmiraELsayedAbdullah&wp_originator=Z8FKiBOm6yl182lVJT86JluVvdsdU4k4U9btfMRqIgaH4uSiuWDBfmTjB%2FMzD8QTeDMZDdWlzcPqM976t7wC%2Bi%2BJshQgjjh6SOUN1QRj0%2ByAioQ39iy8K6IlSudQXRyJنشأت بغرفه صغيرة منذ ولادتها .. كل ما تعرفه أن تلك الغرفه ليست الا عالمها الوحيد .. تدلف لها تلك الخادمه ثلاث مرات باليوم فقط .. تضع لها الطعام وتخرج دون التفوه بكلمه واحدة .. ولدت هنا لا تتحدث لأحد ولا ترى أحد .. ولا تعلم أي شيء عن العالم الخارجي .. فقط ما تعرفه هو دينها "الإسلام" وذاك المصحف الذي دائمًا ما كان لجوارها .. والذي تعلمت قراءته من أولائك السيدات الذين يدلفون لها مرارًا لتعلم القراءة والكتابه وبعض الأشياء عن "العالم الآخر" هكذا تسميه .. وكم شعرت بالدهشه بأن هناك جنس آخر من البشر والمسمى "رجال" فقد قرأتها احدى المرات بكتاب من أولائك الكتب التي كانت تجلبها لها الخادمه دائمًا .. وعندما سألت احدى السيدات عن معناه .. اجابوها بما لم يستوعبه عقلها .. فقد كانت تظن أن العالم أجمع ما هو الا نساء مثلها .. وكم شعرت بفضول شديد لترى أحد من الجنس الآخر ذاك .. وما الذي يختلفون به عن النساء .. وقد عملت أكثر عنهم من المصحف وبأن أول الخلق كان سيدنا "آدم" وخلق الله من ضلعه "حواء" ومن هنا عملت بداية الخلق .. وهذه جميع معلوماتها .. لكم تريد الخروج من تلك الغرفه واستكشاف ذاك العالم الغريب الذي تقرأ عنه .. لكم أرادت البحث به عن عائلتها .. لكم أرادت رأية والدتها تلك التي قرأت عنها بكتب كثيرة أو حتى والدها .. ولكنها كلما تحدث الى أولائك السيدات لا تجب اي منهن .. وعندما سأمت استغلت أول فرصه اتيحت لها .. لتخرج وأخيرًا من تلك الغرفه .. ولكن بالخطأ وقعت بين يدي من لم تمر الرحمه يومًا على قلبه .. من اتخذ من كبريائه وبروده صفات أساسيه له .. من وصل غروره عنان السماء .. لتصبح وبالخطأ بين قبضته .. تحت رحمته .. أو أسيرته .. ليطلق عليها القدر الذي سطر بداية قصتها بقلمه
           "جوهرة اللورد"