يعيش حياته بين أصدقائه و أحبائه ضاحكاً مبتسما وكأن الحزن لم يزُر قلبه يوماً ، رحب الصدر ويسمع من الجميع وينصح هذا وساعد ذاك ويمرح معهم جميعاً ثم عندما يخطو عتبه بيته يجثو باكياً من ألمٍ خالج صدره وضاقت به نفسه ، صحيح أنه مع أصدقائه لكنه فى الحقيقه وحيد وحيدٌ جداً.
mariam ashraf_.
@-_ISFJ-_
كلمنى عن الله:
هو ذالك الركن الشديد.....والملجأ الوحيد
هو اقرب إلينا من حبل الوريد
يرى ذلاتنا ولا يفضحها ... يسترنا ويغفر لنا.
ويردنا إليه ردا جميلا
ربنا يوفقك وتحققى إلى بتتمنيه